سبق وان عرضت موضوع مد اجل النطق بالحكم في منتدي المحامين العرب وتقدمت للاساتذتي وزملائي لاستباق الحدث وتكوين رؤيه جماعيه لعمل مؤتمر مهني مصغر نناقش فيه السيناريوهات المحتمله
وتعجبت كثيرا من ردود الافعال الصادره والمنسوبه لجناحي المجلس الذي ناله البطلان
وتعجبت اكثر من انهماك الجميع والسعي وراء حيثيات الحكم القاضي بالبطلان
وكأن الحكم قد اتي فجأءه او كأنا امام حكما غيابيا يستوجب المعارضه
فأين كانت تقارير هيئه مفوضي الدوله هل كانت سريه لم يتناولها المحامون بالبحث والتدقيق ردا لها او ايرادا عليها
وتعجبت من الصحف التي يمكن ان تتهم المحامين بالجهل او اننا لانحترم القانون واحكام القضاء وروت علي لسان اعضاء النقابه بعضهم الذي يتوعد الحكم بعرقله التنفيذ واخر يعتبره نصرا للاخوان والبعض يفرح بفتح باب الانتخابات من جديد ومنح النقيب دوره ثالثه بدلا من تعب تعديل مشروع قانون المحاماه0
ولكن رؤيتي المتواضعه هي ان بطلان العمليه الانتخابيه بمجملها وفي ذاتها سوف تنسحب باثرها المباشر لتضعنا امام قرارات اللجنه القضائيه التي اشرفت علي الانتخابات وقانون رقم 100 ليس عنا ببعيد
وعلينا ان نتكاتف حتي تدار النقابه من داخل نقابه المحامين وفي اعتقادي ان النقيب سامح عاشور الخواجه
ربان السفينه الان عليه ان يرسي بالسفينه علي شاطيء الامان والا تعرضت النقابه للانهيار الكامل
فا لحكم لم ولن يقف اثره علي انه هزه ارضيه فالحكم كارثه اذا لم يتم التعامل معه بعقلانيه وشفافيه ونبذ الصراعات الان والا كان البديا اننا سنكون قصر ونحتاج الي اوصياء يديرون شئوننا ولحضراتكم جميعا اخلص التحيات
سبق وان عرضت موضوع مد اجل النطق بالحكم في منتدي المحامين العرب وتقدمت للاساتذتي وزملائي لاستباق الحدث وتكوين رؤيه جماعيه لعمل مؤتمر مهني مصغر نناقش فيه السيناريوهات المحتمله
وتعجبت كثيرا من ردود الافعال الصادره والمنسوبه لجناحي المجلس الذي ناله البطلان
وتعجبت اكثر من انهماك الجميعوالسعي وراء حيثيات الحكم القاضي بالبطلان
وكأن الحكم قد اتي فجأءه او كأنا امام حكما غيابيا يستوجب المعارضه
فأين كانت تقارير هيئه مفوضي الدوله هل كانت سريه لم يتناولها المحامون بالبحث والتدقيق ردا لها او ايرادا عليها
وتعجبت من الصحف التي يمكن ان تتهم المحامين بالجهل او اننا لانحترم القانون واحكام القضاء وروت علي لسان اعضاء النقابه بعضهم الذي يتوعد الحكم بعرقله التنفيذ واخر يعتبره نصرا للاخوان والبعض يفرح بفتح باب الانتخابات من جديد ومنح النقيب دوره ثالثه بدلا من تعب تعديل مشروع قانون المحاماه0
ولكن رؤيتي المتواضعه هي ان بطلان العمليه الانتخابيه بمجملها وفي ذاتها سوف تنسحب باثرها المباشر لتضعنا امام قرارات اللجنه القضائيه التي اشرفت علي الانتخابات وقانون رقم 100 ليس عنا ببعيد
وعلينا ان نتكاتف حتي تدار النقابه من داخل نقابه المحامين وفي اعتقادي ان النقيب سامح عاشور الخواجه
ربان السفينه الان عليه ان يرسي بالسفينه علي شاطيء الامان والا تعرضت النقابه للانهيار الكامل
فا لحكم لم ولن يقف اثره علي انه هزه ارضيه فالحكم كارثه اذا لم يتم التعامل معه بعقلانيه وشفافيه ونبذ الصراعات الان والا كان البديا اننا سنكون قصر ونحتاج الي اوصياء يديرون شئوننا ولحضراتكم جميعا اخلص التحيات
سبق وان عرضت موضوع مد اجل النطق بالحكم في منتدي المحامين العرب وتقدمت للاساتذتي وزملائي لاستباق الحدث وتكوين رؤيه جماعيه لعمل مؤتمر مهني مصغر نناقش فيه السيناريوهات المحتمله
وتعجبت كثيرا من ردود الافعال الصادره والمنسوبه لجناحي المجلس الذي ناله البطلان
وتعجبت اكثر من انهماك الجميعوالسعي وراء حيثيات الحكم القاضي بالبطلان
وكأن الحكم قد اتي فجأءه او كأنا امام حكما غيابيا يستوجب المعارضه
فأين كانت تقارير هيئه مفوضي الدوله هل كانت سريه لم يتناولها المحامون بالبحث والتدقيق ردا لها او ايرادا عليها
وتعجبت من الصحف التي يمكن ان تتهم المحامين بالجهل او اننا لانحترم القانون واحكام القضاء وروت علي لسان اعضاء النقابه بعضهم الذي يتوعد الحكم بعرقله التنفيذ واخر يعتبره نصرا للاخوان والبعض يفرح بفتح باب الانتخابات من جديد ومنح النقيب دوره ثالثه بدلا من تعب تعديل مشروع قانون المحاماه0
ولكن رؤيتي المتواضعه هي ان بطلان العمليه الانتخابيه بمجملها وفي ذاتها سوف تنسحب باثرها المباشر لتضعنا امام قرارات اللجنه القضائيه التي اشرفت علي الانتخابات وقانون رقم 100 ليس عنا ببعيد
وعلينا ان نتكاتف حتي تدار النقابه من داخل نقابه المحامين وفي اعتقادي ان النقيب سامح عاشور الخواجه
ربان السفينه الان عليه ان يرسي بالسفينه علي شاطيء الامان والا تعرضت النقابه للانهيار الكامل
فا لحكم لم ولن يقف اثره علي انه هزه ارضيه فالحكم كارثه اذا لم يتم التعامل معه بعقلانيه وشفافيه ونبذ الصراعات الان والا كان البديا اننا سنكون قصر ونحتاج الي اوصياء يديرون شئوننا ولحضراتكم جميعا اخلص التحيات
سبق وان عرضت موضوع مد اجل النطق بالحكم في منتدي المحامين العرب وتقدمت للاساتذتي وزملائي لاستباق الحدث وتكوين رؤيه جماعيه لعمل مؤتمر مهني مصغر نناقش فيه السيناريوهات المحتمله
وتعجبت كثيرا من ردود الافعال الصادره والمنسوبه لجناحي المجلس الذي ناله البطلان
وتعجبت اكثر من انهماك الجميعوالسعي وراء حيثيات الحكم القاضي بالبطلان
وكأن الحكم قد اتي فجأءه او كأنا امام حكما غيابيا يستوجب المعارضه
فأين كانت تقارير هيئه مفوضي الدوله هل كانت سريه لم يتناولها المحامون بالبحث والتدقيق ردا لها او ايرادا عليها
وتعجبت من الصحف التي يمكن ان تتهم المحامين بالجهل او اننا لانحترم القانون واحكام القضاء وروت علي لسان اعضاء النقابه بعضهم الذي يتوعد الحكم بعرقله التنفيذ واخر يعتبره نصرا للاخوان والبعض يفرح بفتح باب الانتخابات من جديد ومنح النقيب دوره ثالثه بدلا من تعب تعديل مشروع قانون المحاماه0
ولكن رؤيتي المتواضعه هي ان بطلان العمليه الانتخابيه بمجملها وفي ذاتها سوف تنسحب باثرها المباشر لتضعنا امام قرارات اللجنه القضائيه التي اشرفت علي الانتخابات وقانون رقم 100 ليس عنا ببعيد
وعلينا ان نتكاتف حتي تدار النقابه من داخل نقابه المحامين وفي اعتقادي ان النقيب سامح عاشور الخواجه
ربان السفينه الان عليه ان يرسي بالسفينه علي شاطيء الامان والا تعرضت النقابه للانهيار الكامل
فا لحكم لم ولن يقف اثره علي انه هزه ارضيه فالحكم كارثه اذا لم يتم التعامل معه بعقلانيه وشفافيه ونبذ الصراعات الان والا كان البديا اننا سنكون قصر ونحتاج الي اوصياء يديرون شئوننا ولحضراتكم جميعا اخلص التحيات