اسم المستخدم: كلمة المرور: نسيت كلمة المرور



 

     
 
 
شناني
التاريخ
2/17/2006 5:30:01 PM
  خبر عاجل من إسرائيل .. !!      

" عومري شارون " يطلب الجنسية السورية ..!!

أصدرت محكمة إسرائيلية حكما بسجن " عومري " ابن رئيس الوزراء الإسرائيلي " آرييل شارون " بتهمة تتعلق بتمويل حملة والده الانتخابية.

نعيد ، التهمة هي : الشك في أموال تلقاها لتمويل حملة والده الانتخابية.
والعقوبة هي : الحبس لمدة تسعة أشهر.

هذا ابن رئيس وزراء إسرائيل ، وباني مجدها ، والمحارب الكبير ، والصهيوني الكبير ، والقائد العسكري الكبير وصاحب الخدمات العسكرية والسياسية الكبيرة لدولة إسرائيل.

يزج ابنه في السجن على مرأى ومسمع منه ، بل لم يتم منحه أي عذر محل أو مخفف ، ولو تعاطفا مع والده المرمي بين الموت والحياة .

لقد فجع عومري كثيرا بالحكم ، وهو يعرف أنه لو كان في أي بلد عربي ، مثل سوريا ، لكان يحق له أن يسرق التمويل والتموين معا ، دون أن يسأله أحد أو يهق في وجهه أحد.

وقد سمع " عومري " بحالات وجرائم كبيرة ونهب وسرقات لا طائل لها ، في سوريا ، دون أن تسأل الدولة أولئك الناهبين : ( وين رايحين ) . كما تنامى إلى مسمعه أن أبناء المسؤولين في الدول العربية يعيثون فسادا شرقا وغربا وفوقا وتحتا ، دون أي رادع ،وقارن نفسه فيما لو كان ابن رئيس وزراء في دولة عربية !!


وقد سمع بأن الدولة ، مثل عندنا في سوريا ، قد لا تكتشف السارق أو الفاسد إلا بعد المليار دولار ، أو بعد قضائه ثلاثين عاما في النهب العام ، ومغادرته البلاد إلى فرنسا. !!


هذا ، فقد قرر " عومري " أن يلجأ إلى سوريا ، ويطالب بالجنسية السورية. أو أي جنسية عربية أخرى ، حيث اكتشف متأخرا أن في الدول العربية أشياء مفيدة بعض الأحيان.

انتهى الخبر.

* تعليق : يا بعد عومري يا عومري ، يقول أن أباه ( شارون ما غيره ) لم يرفع السماعة أو يستنفر واسطة من أجل الموضوع أو يتدخل في المحاكمة !!


  محمد ابواليزيد    عدد المشاركات   >>  623              التاريخ   >>  17/2/2006



وقد سمع بأن الدولة ، مثل عندنا في سوريا ، قد لا تكتشف السارق أو الفاسد إلا بعد المليار دولار ، أو بعد قضائه ثلاثين عاما في النهب العام ، ومغادرته البلاد إلى فرنسا. !!

السيد الاستاذ / موسى شناني

تحية واحتراما

بعد أن قام بدور الكلب الوفي والخادم الامين أصبح اليوم تماما كببغاء الرئيس السادات (رحمه الله) عندما قال الحق

هذه نكتة طريفة ربما لا يعرفها أبناؤنا الشباب وهي أن أحد الببغاوات في قصر الرئيس فر من قفصه الذهبي إلى حظيرة الدواجن متخفيا في هيئة دجاجة وذلك بعد أن ردد ببعض الكلمات التي أيقن أنها ستغضب فخامته .. وبعد سويعات قليلة مرت الخادمة على الحظيرة لتفحص وتحصي عدد الدجاجات التي ستضع بيضها اليوم فلما مر الببغاء بهذا الفحص المخجل والمهين قال للخادمة:

(هوا اللي يقول الحق عندكم ...........!!!)

والله لو كان بيرم التونسي بيننا اليوم لقال فيما كتبت في مشاركتك هذه  شعرا غناه عبدالحليم .... على هذا النمط

  إشمعنى مليون حرامي في البلد سارحين

بيفتشوا في الجيوب ويكسروا الدكاكين

تقبل تحياتي

محمد أبواليزيد - الاسكندرية

 


"خيبتنا في نخبتنا"


  mosman51    عدد المشاركات   >>  123              التاريخ   >>  18/2/2006



شكرا جزيلا للأستاذ شناني على هذه اللفتة الجديرة بالتفكير في حجم الفساد لدينا

وشكرا جزيلا للأستاذ محمد أبو اليزيد للمثال الفكاهي من عهد السادات الذي كنت أظنك تقدس أيامه أكثر من سواه - ولكن هذا الطرح قد يجسد أنهم كلهم في الهوا سوا - وهذا من أهم عيوب الديكتاتورية التي لا يريد الحاكم أن يسمع إلا صوته وصوت مؤيديه فقط؛ ومن يجرؤ على المعارضة والغناء خارج السرب فيكون مصيره مثل هذا الببغاء والدواجن أيضا

هل تظن أن شعوبنا أسعد حالا من تلك الدواجن التي نتندر عليها؟؟

على الأقل فإن إهاناتها محدودة في الكشف عن البيض - وقد خلقها الله تعالى بلا تكريم مماثل لما جبلنا عليه عندما قال في سورة الإسراء:
الاسراء (آية:70): ولقد كرمنا بني ادم وحملناهم في البر والبحر ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا

لذلك أصبحنا أكثر هوانا على تلك الدجاجات والببغاوات ونجد أعلى أمم الأرض صوتا ومالا وزعما بالحضارة والديموقراطية المزعومة -  الآن تفعل بشعوبنا في أفغانستان وفلسطين والعراق وغيرها أكثر كثيرا مما يفعلون بالطيور المدللة ويساعدهم في ذلك بعض بني جلدتنا - بل ويتفوقون على أكابر مجرمي الأرض في الظلم والتنكيل بشعوبهم وبقضاتهم وبشرفائهم - وما نقموا منهم إلا أن يؤمنوا بالله العزيز الحميد الذي له ملك السموات والأرض والله على كل شيء شهيد - صدق الله العظيم

مدحت عثمان mosman51@hotmail.com 


  محمد الشهيدى    عدد المشاركات   >>  512              التاريخ   >>  18/2/2006



لقد اتيت على الجرح يا استاذ شنانى 00 انها حقا ماساة




  الحفناوى    عدد المشاركات   >>  142              التاريخ   >>  19/2/2006



  الاخ الزميل الاستاذ موسى شناني

موضوعك على ما فيه من سخرية ولكن كما نقول ... على الوجيعه .... شئ مخجل ... هؤلاء يعرفون الانصاف لا يميلون عن الحق

وهل تعتقد بعد حصوله على اى جنسية عربية مفيده ... هل يغير راية فيما بعد


سبحان الله وبحمده استغفرك اللهم واتوب اليك www.elhefnawy.jeeran.com


  الوسط    عدد المشاركات   >>  10              التاريخ   >>  20/2/2006



الاخ المحترم موسى والزميل ابو اليزيد كنا من نقبل نظن اننا افضل بعض الشىء فى بلادنا من الدجاج ولكن بعد سنوات من العمر وجدنا الدجاج ينفش ريشه ونحن ينتف ريشنا وهم يحبسون فى اقفاص خشبيه يمكن ان تكسر ونحن نحبس فى اقفاص حديديه يصعب كسرها ويسمح لديوكهم بأزان الفجر بأعلى صوته ونحن ننتقد لتلك الفعله حتى الحكومه تحركت من اجل انفلونزا الطيور بسرعه تفوق سرعتها فى البحث عن ضحايا العباره 000 عاطف عواد المحامى



 
 

 

الانتقال السريع           

 

  الموجودون الآن ...
  عدد الزوار 1899 / عدد الاعضاء 62