اسم المستخدم: كلمة المرور: نسيت كلمة المرور



 

     
 
 
جلال السيد
التاريخ
10/11/2005 5:23:18 AM
  3 قتلي بنيران علي موكب مبعوث الجامعة ببغداد      

تأجيل مبادرة أمين عام الجامعة العربية

 

بغداد : اجلت السلطات العراقية زيارة ينوي القيام بها الى العراق عمرو موسى الامين العام للجامعة العربية للاعداد لمؤتمر مصالحة وطنية بشروط عدة ، معتبرة ان الزيارة تمثل خطرا امنيا ان لم تستجب لهذه الشروط وستشكل دعما للارهاب ، وقالت انها لاتضمن عدم خروج تظاهرات شعبية معادية لها .

قالت الجمعية الوطنية العراقية في بيان موقع من جواد المالكيان رئيس لجنة الامن والدفاع :"أن الجامعة العربية ظلت صامتة وأمينها ساكتاً حتى بعد انكشاف الزيف الصدامي وظهور جرائمه بلا لبس وحتى بعد أن اصبح الاطفال والنساء الأبرياء اهدافاً سهلة لمن يسميهم عمرو موسى احياناً بالمقاومة".

واشترط البرلمان مقدمات لابد من تنفيذها قبل تنفيذ عمرو موسى لزيارته الى العراق ومنها ادانة صريحة للارهاب وعدم استخدام مصطلح المصالحة وادانة حزب البعث وان لايدعو الى مصالحة معه.

المصدر  : شبكة الأخبار العربيه محيط

 

بسم الله الرحمن الرحيم

بينما اكدت الحكومة العراقية تعرض موكب موفد الجامعة العربية لاطلاق نار ادي لمقتل ثلاثة من افراد الشرطة، قال مساعد الامين العام احمد بن حلي ان الرصاص لم يكن يستهدف الموكب، الا انه كان قريبا جدا (..) منه.
وقال سعد الحياني نائب وزير الخارجية العراقي الذي كان علي اتصال بوفد الجامعة العربية انه أثناء توجه أعضاء الوفد لتناول الافطار هاجمهم مسلحون كانوا مختبئين علي جانب الطريق.
وأضاف ان المهاجمين اصابوا رجال الشرطة ولكن جميع الدبلوماسيين بخير وانهم الان في جمعية رجال الدين السنة داخل المسجد. وأشار ان امرأة عضو في وفد الجامعة أصيبت اصابة طفيفة جراء تطاير الزجاج.
وقال شرطي في موقع الهجوم ان القوات الامريكية وصلت للمنطقة بعد وقت قصير من الهجوم وتعرضت هي الاخري لاطلاق نار.
وقال حياني ان سيارتي شرطة علي الاقل انقلبتا في الهجوم الذي وصفه حياني بانه كان معدا اعدادا جيدا. وكان موسي قد حذر يوم السبت من ان العراق مهدد بحرب اهلية ولا توجد استراتيجية أو قيادة واضحة تحقق مصالحة بين الطوائف المختلفة وان الوضع في العراق متوتر للغاية وتلوح في الافق مخاطر نشوب حرب أهلية في أي وقت .
وجاء الهجوم علي موكب موفد الجامعة بعد تصريحات عدائية ادلي بها مسؤولون في الحكومة والبرلمان رفضت الدعوة لعقد مؤتمر مصالحة وطنية تحت رعاية الجامعة.
وقد رحب الرئيس العراقي المؤقت جلال طالباني بزيارة وفد الجامعة بشرط احترام سيادة العراق ، ووعد بأن يستقبله في وقت لاحق.
وكان وفد الجامعة بدأ زيارته لبغداد قبل يومين.
وفي غضون ذلك طالب مقتدي الصدر الجامعة العربية ان تدين جماعة الزرقاوي بشكل واضح،

المصدر: صحيفة القدس العربى

 

بسم الله الرحمن الرحيم

عملاء أمريكا وإيران الذين خانوا العراق وخانوا أنفسهم هؤلاء ضد أى مساع لوقف نزيف الدماء فى العراق ومعروف أن الإحتلال لايرغب فى أى تواجد للجامعه العربيه فى العراق

لو كان هذا الوفد أمريكيا أو إيرانيا لتمت حمايته

كماتتم حماية السفير الأمريكى  أوالخونه الموالين لأسيادهم فى إيران

ألواضح أن الحكومه العراقيه الحاليه ليست أكثر من سكرتاريه للأمريكان وإيران

 

 


  عمران فاضل    عدد المشاركات   >>  9              التاريخ   >>  15/10/2005



وما>ا تتوقعون من موقف لحكومة جاءت على أسنة رماح الإحتلال 000 إنها حكومة عميلة رضخت لكل شروط المحتل وأصبحت تأتمر بأمره ولا يقوى أى عميل من هؤلاء أن يفتح فيه ليقول أى شيء يغضب سادته 000 أما أنت ياعمرو موسى فلك الله ولاتعاود سعيك لأنهم مأنورون برفضك 0  000000 عمر

عمران فاضل


  جلال السيد    عدد المشاركات   >>  11              التاريخ   >>  15/10/2005



صحفيون وسياسيون مصريون يناشدون عمرو موسى عدم زيارة العراق

 

 

القاهرة: ظهرت في عدد من الصحف شبه الرسمية المملوكة للدولة المصرية مقالات تطالب الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى بإلغاء زيارته المقررة هذا الأسبوع للعراق وتعتبرها بمثابة كمين سياسي وأمني له قد يودي بحياته.

 

لكن صحيفة «الشرق الأوسط» اللندنية نقلت عن مصادر بالخارجية المصرية قولها إن هذه المقالات لا تعبر عن الموقف الرسمي للحكومة المصرية، مشيرة إلى أن موسى مثله مثل أي مسؤول عربي أو دولي يدرك التبعات الأمنية لمنصبه.

 

وأوضحت المصادر أن قيام موسى بدوره وزيارة العراق في ظل الأوضاع الأمنية الراهنة جاء بتكليف من اللجنة الوزارية العربية الخاصة بالعراق، وهو ما يعني أنه كان هناك إجماع عربي على إيفاده إلى بغداد، مشيرة إلى أن موسى لم يبد امتعاضا من هذا التكليف أو يسعى للتملص منه.

 

وقال مساعدون لموسى إنه على الرغم من حالة القلق التي تنتاب الجميع على مدى الحماية الأمنية التي سيحظى بها موسى في بغداد، فإنه لن يقوم بتأجيل أو إلغاء هذه الزيارة المقررة يوم الاثنين أو الثلاثاء من هذا الأسبوع.

 

ونقل هؤلاء عن موسى القول: «لا يمكننا التخلي عن العراق في هذه الظروف، وعلينا أن ننفذ قرارات الاجتماع الذي عقدته أخيرا في جدة اللجنة الوزارية العربية المكلفة دراسة ملف العراق».

 

ونفت نفس المصادر اعتزام موسى لقاء الرئيس العراقي المخلوع صدام حسين، مؤكدة أنه لم ولن يتقدم بأي طلب بهذا الشأن سواء إلى الحكومة العراقية أو القوات الأميركية. وأكدت أن ملف صدام ومحاكمته وما سيتمخض عنها هو شأن عراقي داخلي لا تنوى الجامعة العربية أو أمينها العام التدخل فيه بأي حال من الأحوال.

 

لكن مصادر إخبارية أكدت أن عمرو موسى سيقدم طلبا لمقابلة الرئيس السابق في معتقله.

 

ويرجع تاريخ آخر لقاء بين موسى وصدام إلى عام 2002 عندما قام موسى قبل الحرب بأول زيارة من نوعها له كأمين عام للجامعة العربية منذ تسلمه مهام منصبه عام 2001 خلفا لمواطنه الدكتور عصمت عبد المجيد.

 

وواجه موسى في السابق اتهامات من أطراف عراقية وبعض الدول العربية بأنه صدامي الهوى، لكن موسى يقول في المقابل إن تعاطفه مع قضية الشعب العراقي لم يكن موجها إلى الرئيس العراقي المخلوع وإنه كان يؤدى دوره فقط كأمين عام للجامعة العربية.

 

المصدر : شبكة الأخبار العربيه محيط

 

بسم الله الرحمن الرحيم

 

سيسجل التاريخ للأستاذ عمرو موسى أمين عام الجامعه العربيه أنه حمل روحه على أكفه وذهب الى شعب العراق فى هذا الظرف العصيب برغم المحاذير الأمنيه والمخاطر الجسيمه التى تهدد حياته التى لا يستطيع أيا من كان أن ينفيها

إنه رجل يؤمن أن منصبه مسئوليه وتكليف وليس تشريف

ما أحوج العرب الى هذا الطراز من الرجال فى هذه الظروف العصيبه

 

شكرا للأستاذ عمران فاضل

ونتمنى من الله أن يتمكن العراق من طرد المحتل

وكشف أعوانه

ونتمنى للأستاذ عمرو موسى التوفيق

فى مهمته لصالح شعب العراق

 


جـــلال الســـيد
الحمد لله


  جلال السيد    عدد المشاركات   >>  11              التاريخ   >>  16/10/2005



عمرو موسى يتحدى المخاطر مؤكدا أنه ماض في مشروع الزيارة

 

 

القاهرة: «الشرق الأوسط»

حسم الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى الجدل الدائر حول زيارته المعلنة للعراق بسبب الأوضاع الأمنية المتردية هناك، بالإدلاء بتصريحات رسمية امس عن عزمه عدم التراجع عن مشروع السفر رغم الاتصالات التي انهالت عليه مطالبة بإعادة النظر بالأمر في ظل هذه الظروف.

وقال موسى في تصريحات للصحافيين بالقاهرة أمس «إن رنين الهاتف لم يتوقف وجاءني سيل من الاتصالات والجميع يطلب مني عدم السفر». وأضاف «اشكرهم جميعا على مشاعرهم الطيبة، ولكن هناك مسؤولية لا بد من الوفاء بها والقيام بها».

 

وحول إلقاء التبعة على الجامعة العربية في حالة فشل مهمته، قال موسى «لا يمكن تحميل الجامعة العربية مسؤولية أي فشل لأن ما يحدث في العراق يجعل من الضروري التدخل لمساعدة العراقيين بجميع أطيافهم». ووصف التقرير الذي عاد به وفد الجامعة للعراق برئاسة احمد بن حلي الأمين المساعد للشؤون السياسية، بأنه «مهم وإيجابي».

 

من جانبه، أعرب وزير الخارجية المصري احمد أبو الغيط عن اعتقاده بعدم وجود رفض عراقي لزيارة الأمين العام للجامعة للعراق. وأضاف في تصريحات له أمس حول الاستفتاء على الدستور العراقي، انه من المبكر الحديث عن الاستفتاء الذي يشهده العراق حول الدستور، مشيرا إلى انه يجب أن نعطي هذا الاستفتاء الفرصة لكي يمضي في طريقه ويعبر عن إرادة الشعب العراقي.

 

المصدر : جريدة الشرق الأوسط

 

 


جـــلال الســـيد
الحمد لله


 
 

 

الانتقال السريع           

 

  الموجودون الآن ...
  عدد الزوار 2450 / عدد الاعضاء 62