اسم المستخدم: كلمة المرور: نسيت كلمة المرور



 

     
 
 
التاريخ
11/25/2005 8:04:29 AM
  أقرأ واستمتع ديمقراطية خاصة بالدكتور مصطفى الفقى      

 

 

 

 

نموذج من نتائج بعض اللجان ويبدو فيه الفرق الشاسع في الأصوات لصالح حشمت

 

 

 

 
كشفت مذكرة خطيرة أعدها المستشار محمود رضاالخضيري رئيس نادي القضاة بالاسكندرية ورئيس لجنة التحقيق التابعة للجنة المتابعة وتقييم الانتخابات بنادي القضاة عن الاسلوب الجديد الذي تستخدمه الحكومة في تزوير انتخابات مجلس الشعب الحالية وهو ترك اليوم الانتخابي يسير بدون تزوير مباشر ثم تغيير النتيجة في مرحلة الرصد والتجميع بالحذف من أصوات الناجحين واضافة أصوات وهمية للراسبين من مرشحي الحزب الوطني.
قام المستشار الخضيري بتوجيه المذكرة ـ التي حصلت »الوفد« علي صورة منها ـ الي المستشار محمود أبو الليل وزير العدل رئيس اللجنة العليا للانتخابات والمستشار فتحي خليفة رئيس مجلس القضاء الاعلي والمستشار ماهر عبدالواحد النائب العام. وتتضمن المذكرة وقائع تزوير نتيجة الانتخابات في الدائرة الاولي ببندر دمنهور في محافظة البحيرة لصالح الدكتور مصطفي الفقي مرشح الحزب الوطني. أكدت المذكرة فوز الدكتور جمال حشمت مرشح الاخوان بمقعد مجلس الشعب عن الدائرة بالمخالفة للنتيجة الرسمية التي أعلنتها اللجنة العليا للانتخابات بفوز الدكتور مصطفي الفقي. وذكر المستشار الخضيري في مذكرته ان لجنة متابعة وتقييم الانتخابات بالنادي قامت بالاتصال بالقضاة المشرفين علي الانتخابات بالدائرة وتمكنت من الاتصال بعدد منهم يبلغ 137 رئيس لجنة فرعية من مجموع 160 لجنة لجمع نتائج فرز الصناديق الانتخابية منهم. وجاءت النتيجة بعد جمع الارقام التي أدلوا بها لتكشف حصول الفقي علي 8606 أصوات فقط وحصول الدكتور جمال حشمت علي 24 ألفاً و611 صوتاً. أشارت المذكرة الي أن نتائج الفرز بالدائرة كانت تشير الي تقدم حشمت بفارق كبير بعد فرز مائة صندوق حتي الساعة الثانية عشرة مساء. وفي حوالي الساعة الثانية صباح يوم 21 نوفمبر أفاد أعضاء اللجنة العامة لهذه الدائرة بانتهاء عملية الفرز وفوز الدكتور جمال حشمت بمقعد الفئات بها وتأخر اعلان النتيجة بسبب عدم حسمها بالنسبة لمرشحي مقعد العمال والفلاحين.. إلا انه في حوالي الساعة السادسة صباحاً استيقظ المستشار الخضيري علي مكالمة تليفونية علم منها ان اللواء سمير سلام مدير أمن البحيرة حضر الي اللجنة العامة وبعد انصرافه وقيام الامن المركزي بتفريق المجتمعين حول اللجنة من أنصار المرشحين تم اعلان النتيجة بفوز مصطفي الفقي!!.
أضاف رئيس نادي قضاة الاسكندرية انه منذ بداية ذلك النهار لم تنقطع اتصالات القضاة المشرفين علي الانتخابات بهذه اللجنة يعلنون مفاجآتهم بنتيجتها التي لا تتفق مع ما انتهت اليه نتيجة فرز لجانهم الفرعية ولذلك تم تكوين فريق من المستشارين والقضاة وأعضاء النيابة العامة للاتصال بمشرفي الانتخابات في اللجنة وتم تجميع أرقام الفرز من 137 رئيس لجنة منهم لتؤكد فوز جمال حشمت بالمقعد حتي علي فرض ان باقي اللجان الثلاث والعشرين الباقية يمكن أن تكون لصالح الفقي.
وطلب المستشار الخضيري من المعنيين بالامر التحقق مما جاء في المذكرة اجلاء للحقيقة أمام الشعب وابراء ساحة القضاء من الاتهام بتغيير النتيجة أو السماح بذلك تحت الضغط أو الاغراء وحتي لا تتأثر الثقة العامة بالقضاة وحتي ينال كل مسئول مهما كان موقعه جزاء ما اقترفت يداه. وأكدت المذكرة ان تغيير نتيجة هذه الانتخابات تشكل الجريمة المنصوص عليها في المادة »46« من القانون رقم »73« لسنة 1956 المعدل بالقانون رقم »173« لسنة 2005.

 

 

 

 منقول من جريدة الوفد المصرية عدد اليوم الجمعة

http://www.alwafd.org/front/detail.php?id=10315

 

 

 



  مستخدم محذوف    عدد المشاركات   >>  26              التاريخ   >>  25/11/2005



يا حماة الديمقراطية

المصرية ماردكم ورأيكم ادام الله فضلكم!!!




  mughanny69    عدد المشاركات   >>  64              التاريخ   >>  25/11/2005



نص شهادة القاضية نهى الزيني

نسبية داود- إسلام أون لاين.نت/ 24-11-2005

أكدت المستشارة المصرية نهى الزيني وقوع تزوير واضح في نتائج دائرة قسم شرطة دمنهور بمحافظة البحيرة لصالح مرشح الحزب الوطني الحكم الدكتور مصطفى الفقي، بعد تدخل أمني وحكومي حال دون إعلان النتيجة الحقيقية بفوز الدكتور محمد جمال حشمت مرشح جماعة الإخوان المسلمين، وطالبت القضاة في هذه الدائرة بالإدلاء بشهادتهم في هذه الواقعة.

وفيما يلي نص الشهادة كما وردت بصحيفة "المصري اليوم" الخميس 24-11-2005:

لقد كنت هناك وشاركت في هذا الأمر. وهذه شهادة حق، إن لم أقلها فسوف أُسأل عنها يوم القيامة. ولا أقصد مما أقول مساندة أحد أو الإساءة إلى أحد. ولكنه الحق الذي وهبْنا له حياتنا، والعدالة التي أقسمنا على الحفاظ عليها.

وقبل كل هذا وبعده خشية الله الذي أمرنا ألا نكتم شهادة الحق، وأن نقولها مهما كانت التضحيات. والله إنه لا خير فينا إن لم نقلها، ولا خير فيكم إن لم تسمعوها.

توجهت إلى دمنهور للإشراف على الانتخابات التشريعية؛ التي أجريت يوم الأحد 20/11/2005 بتكليف من اللجنة العليا للانتخابات؛ باعتباري من أعضاء الهيئات القضائية.

كانت الرحلة ميسرة؛ فقد وفرت لنا اللجنة العليا كل شيء؛ من تذاكر سفر مجانية إلى إقامة على أفضل مستوى، إلى بدل إعاشة جيد، إلى سيارات بسائقين مخصصة لتنقلاتنا.

هذا فضلا عن مكافأة الإشراف التي سوف تصرف لاحقا بمعدل عدة آلاف من الجنيهات لكل عضو.. كل هذا من ميزانية الدولة؛ أي من أموال دافعي الضرائب، وهم الناخبون الذين دفعوا لنا كل هذا طواعية، مقابل أن نؤدي واجبنا، ونحمي إرادتهم من أي تزييف، ونحمل أمانة أن يمثلهم المرشحون الذين يختارونهم هم لا الحكومة في مجلس الشعب.

بدأ عملنا منذ الصباح الباكر في لجان الانتخاب، ثم بدأت عملية الاقتراع في الموعد المحدد بالضبط. وبالنسبة لي فقد ترأست إحدى اللجان الفرعية في الدائرة الأولى قسم شرطة دمنهور.

وقد سارت عملية الاقتراع على النحو المرسوم لها؛ في حضور مندوبي المرشحين ووكلائهم، ومراقبي منظمات المجتمع المدني. وقد بدا لي أن العملية كلها شفافة، وليس صناديق الاقتراع فقط حقيقة.. كانت هناك بعض السلبيات، ولكنها محدودة نسبيا.

وقام الأمن بواجبه في حماية اللجان خير قيام، وعند الظهيرة جاءت أجهزة الإعلام لنقل الصورة، وقلنا ما عندنا. وبدا الأمر مثيرا للتفاؤل؛ فالعمليات بدت شديدة الجدية.

وعن نفسي بذلت ما في وسعي للقيام بواجبي، ولتجاوز السلبيات المتعلقة في مجملها بالأخطاء في الكشوف الانتخابية، وبعدم وجود بطاقات انتخابية وردية مع أغلب الناخبين. وعلى يقين من أن باقي الزملاء في اللجان الأخرى أدوا واجبهم بشرف.

بعد انتهاء عملية الاقتراع تم نقل الصناديق المبرشمة بصحبتنا إلى مقر اللجنة العامة في حراسة أمنية؛ حيث بدأ الفرز في سرادق واحد ضخم مفتوح الجوانب ومغطى السقف.

 وبدأت كل لجنة في عملية الفرز بحضور مندوبي المرشحين أيضا. وكان واضحا منذ البداية أن المنافسة على مقعد الفئات انحصرت عمليا بين دكتور مصطفى الفقي مرشح الحزب الوطني، ودكتور جمال حشمت مستقل مرشح الإخوان المسلمين، أو ما يطلقون عليه التيار الديني.

وكانت عملية الفرز علنية وعلى مرأى ومسمع من الجميع. ومنذ الوهلة الأولى بدأ تقدم جمال حشمت واضحا، ثم مكتسحا بفروق ضخمة عن منافسه. وكان مندوبوه في جميع اللجان يهللون فرحا بتقدمه.

بينما بدأ التوتر والتجهم واضحا على مندوبي مصطفى الفقي، ثم بدءوا في محاولة اختلاق المشاكل. ولكن الأمور سارت أيضا على النحو الصحيح. وقام رؤساء اللجان بواجبهم، وأنهوا عملية الفرز، ثم تسليم النتائج للجنة العامة. وبعدها انصرف أغلب رؤساء اللجان الفرعية، وبقي قليلون كنت منهم، ثم انصرفوا وبقيت حتى أُرغمتُ على الانصراف.

عقدت اللجنة العامة في حجرة واسعة تم إغلاق بابها. ومُنع الدخول إلا لرؤساء اللجان الفرعية لتسليم محاضر الفرز ثم الانصراف. وقد اختار رئيس اللجنة العامة عضوين بها من رؤساء اللجان الفرعية؛ أحدهما عضو بهيئة قضايا الدولة.

ولست أفهم رغم احترامي الشديد للهيئة العريقة ولأعضائها كيف يصلح محامي الحكومة لأن يتولى ما يشبه الفصل في منافسة تجري بين طرفين؛ أحدهما ممثل الحكومة!!.

وسوف أذكر فيما يلي ملاحظاتي:

1- قمت بتسليم نتائج لجنتي متأخرة؛ لأنني أعدت الفرز حتى لا يبطل صوت صحيح أو العكس؛ أي أن نتيجة لجنتي إن لم تكن آخر نتيجة فإنها كانت من النتائج المتأخرة.

2- كانت المؤشرات قرب النهائية القادمة من اللجان الفرعية تدل على أن المرشح جمال حشمت حصل على 25 ألف صوت على أقل تقدير، بينما حصل مصطفى الفقي على 7 آلاف صوت على أعلى تقدير.

3- أثناء عملية تجميع الأصوات حاول المرشح جمال حشمت التواجد داخل اللجنة العامة، ولكن تم إخراجه منها. وخلال الفترة التي جلست فيها داخل اللجنة العامة -مع ملاحظة أنني بقيت حتى الانتهاء من تسليم جميع النتائج- كان بعض الموجودين سواء من القضاة أم غيرهم يستخدمون المحمول، ودار الحديث في مجمله عن تقدم المرشح جمال حشمت، واستخدمت في الدلالة على هذه العبارة "اكتساح".

4- تلاحظ لي وجوه أفراد من الداخلية داخل اللجنة العامة، كان أحدهم يجلس على طاولة التجميع، ويشارك في العمل. وقد أخبرني أحد أعضاء اللجنة العامة -الذي أدعوه للشهادة- بأنه من أمن الدولة.

5- طلب مني رئيس اللجنة العامة الانصراف بعد مرور وقت ليس بالقصير فانصرفت وأنا متحققة من النتيجة. لذا كان تعجبي من صيحات التشكيك من أنصار جمال حشمت في الخارج، واعتقدت أنهم يبالغون كعادتهم؛ ففوز مرشحهم بات أمرا محسوما بالنسبة لجميع من شاركوا في العملية.

وكان هذا موضوعا للحديث بين الجالسين داخل اللجنة العامة؛ حتى قال أحدهم: "إن سقوط مصطفى الفقي سوف يقلب الدنيا".

6- قبل الانتهاء من التجميع انصرف أحد أعضاء اللجنة العامة، وهو مستشار من رجال القضاء، وهو الشخص ذاته الذي دعوته قبل قليل للإدلاء بشهادته. وبعد انصرافي بدأت الأخبار تصلني بأن ما حدث في دائرة الدقي في المرحلة الأولى سوف يتكرر هنا، وأنه من المستحيل ترك مصطفى الفقي ليخسر أمام جمال حشمت.

 أنا هنا لا أتحدث عن رأي الناخبين، ولكنني أتحدث عما سمعته من رجال القضاء المشرفين على الانتخابات، وقد طلبت منهم قول الحق، وها أنا أدعوهم ثانية لشهادة الحق.

هذه شهادتي أدلي بها أمام الرأي العام وأنا أعلم تماما ما سوف تسببه لي من متاعب. ولكن ماذا لو كسب الإنسان العالم وخسر نفسه؟ ولكي لا يزايد عليَّ أحد أبادر بالقول صادقة: "إنني أخالف الإخوان المسلمين في الكثير جدا من آرائهم وتوجهاتهم".

وعلى المستوى الشخصي أعلم أن الدكتور جمال حشمت شخص محترم، وكنت أتمنى لو لم يكرر تجربة الانتخابات مرة أخرى بعدما حدث له في الدورة الماضية. أما وقد فعلها؛ فعلينا أن نحترم إرادة ناخبيه، وأن نحمل الأمانة التي كلفنا بها.

وأنتم يا رجال القضاء، يا أملنا في عالم أفضل.. لقد صدَّعتم رؤوسنا بالحديث عن القضاء الجالس والقضاء الواقف بالتشكيك في ذمم الناس على أساس الجلوس والوقوف. ولكنكم نسيتم نوعا ثالثا أخشى أن يزداد انتشارا وأن يسود؛ وهو القضاء المنبطح!!.

ولن أعتذر للكلمة ولن أسحبها؛ فأنتم تعلمون أنها كلمة حق. لقد خرج القضاة من مذبحة 1969 متطاولي القمة شامخي الهمة. لم يزلزلهم اغتيال حصانتهم وقطع أرزاقهم، بل ظلوا سياجا للحق والعدل.

غير أنه مع الأسف من لم يرهبهم سيف المعز تراخت إرادتهم أمام ذهبه وبدلاته ومكافآته وانتداباته في السلطة التنفيذية؛ حيث يتحول الجميع -جالسين وواقفين- إلى مرؤوسين لوزراء تنفيذيين منبطحين أمام توجهاتهم، حريصين على عدم ضياع مكتسبات مالية مُغرية، استبدلوها باستقلالهم وشموخهم وترفعهم عن الشبهات.

إنني ومن خلال هذا المنبر أدلي بشهادتي، وما علمته في واقعة تزوير نتيجة انتخابات الدائرة الأولى بدمنهور. وأوجه نداء إلى من شهد الواقعة، وشارك فيها بالإدلاء بشهادته أيضا. قال لي أحدهم لاحقا: إنه لا يستطيع أن ينام بعد ما حدث.

وأستصرخ همة القضاة الأحرار أن يتوقفوا عن المشاركة على الإشراف على الانتخابات؛ حتى ينالوا استقلالا حقيقيا يمكنهم من السيطرة الحقيقة والكاملة على العملية من أولها لآخرها، ولأن ينسب التزوير إلى غيرهم خير من أن ينسب إليهم.

أقول قولي هذا، وأستغفر الله لي ولكم، ولكني لن أستغفره للذين فعلوها وشاركوا فيها وحضروها، حتى يثوبوا إلى رشدهم، ويقولوا قولة الحق، ويعلموا أنه لن يصيبني ولن يصيبهم إلا ما كتب الله لنا.

 
المستشارة الدكتورة/ نهى الزيني

 نائب رئيس هيئة النيابة الإدارية


(وقولوا للناس حسنا )
محمد المغني


  مستخدم محذوف    عدد المشاركات   >>  26              التاريخ   >>  25/11/2005



 




  مستخدم محذوف    عدد المشاركات   >>  26              التاريخ   >>  25/11/2005



حفا ماذا لو كسب الانسان العالم وخسر نفسه ؟؟؟؟؟؟؟؟!!!!!!!

 

اننى اضم صوتى لصوت تلك السيدة المحترمة فى زمن

 

قل فيه جدا الرجال المحترمين

 

هذه السيدة بألاف الرجال ممن نراهم ونتركهم يتحكمون فينا

 

هذه السيدة لم تكتم الشهادة ولم تشهد بباطل وآآثرت قول الحق

 

مع كل مافيه من جلب للمتاعب على كتمان الحقيقة مع كل ما فيها من اغراءات

 

لااجد أفضل من  قول العزيز الحكيم  اهديه للدكتور جمال حشمت المغلوب على امره

 

كالملايين امثاله ممن لاحول لهم ولا قوة

 

)وَلا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ) (ابراهيم:42)

 

صدق الله العظيم

اننى اطالب بفتح حوار عام لكل اعضاء المنتدى للمشاركة بارائهم حول هذا الموضوع

 




  شريف محمد عبد الله     عدد المشاركات   >>  0              التاريخ   >>  25/11/2005



تحية واجلال الى المستشارة العظيمة فان قول الحق اصبحنا نفتقده وعندما نجده نرتاح قليلا ان خسارة الدكتور جمال حشمت هى خسارة لكل المصريين واولهم خسارة للذين فازوا فان المجلس الذى يجمع بين الذين فازوا عن صدق والذين فازوا ذورا فهو فساد لكل المجلس فمتى نفيق وعلى كل القضاه الشرفاء ان يقفوا بجانب الحق مهما كلفهم من عناء والله ولى التوفيق



  وائل مجدي    عدد المشاركات   >>  82              التاريخ   >>  25/11/2005



الاستاذ الفاضل فهد ادهم :-

موضوع تزوير الانتخابات موضوع قديم قدم الانتخابات نفسها

ولكن ما يحدث الان هو خروج عن المألوف في تزوير الانتخابات

ففي الماضي كان التزوير تزويرا خفيا يعلمه الناس ولكن لا يراه

اما الان فقد اصبح التزوير عيني عينك الكل شاهد عليه والكل يعلمه والكل يتكلم عنه ولا حياة لمن تنادي 0

الم يكن من واجب رئيس الدوله ان يوقف هذه الانتخابات فورا او على الاقل يوقف الانتخابات في الدوائر التي ثار حولها الجدل ويفتح تحقيقا فيها للوقوف على حقيقة الجاري على ارض الوطن 0

ولكن يا سيدي لم يتحرك ساكنا له وهو ما يعبر عنه قانونا بالرضاء الضمني

قد نقول انه لا يعلم / ولكنه ليس عذرا فهو عذر اقبح من ذنب 0

سيدي الدوله تكاد تنهار والبساط يسحب من تحتهم لذلك فعذرهم انهم يحاولون البقاء في مناصبهم حتى لا يحاكموا والجميع يعرف سلفا ماذا سيحدث لهم

وتقبل تحياتي،،،،،،،،،،



  mosman51    عدد المشاركات   >>  123              التاريخ   >>  25/11/2005



الحمد لله الذي جعل الفساد محدودا ومكشوفا

والحمد لله أنه مازال هناك من القضاة شرفاء

والحمد لله القادر على رد الحق لأهله وإزهاق الباطل وأهله

وقد يكون الدكتور مصطفى الفقي من رموز السلطة المعتدلين

ولكن المذنب الأكبر هو الذي قام بالتزوير بنفسه

هذا الشخص يجب معرفة اسمه والتشهير به علنا

ويجب المطالبة بمحاكمته شعبيا ورسميا ودوليا

هذا المسئول يسيء إلى الحكومة وإلى الشعب وإلى النظام كله

هذا الشخص يخلق فتنة لعن الله من أيقظها

ولأننا لا نعرفه شخصيا ولا نريد أن نعرفه لأنه لا يشرفنا

فإننا ندعو الله تعالى أن ينتقم منه ويفضحه في الدنيا والآخرة

وندعو أنصار الحق لضرورة الإلتفاف حول الحق ومناصرته

ولو عجزت محاكم مصر على رد الحق لأصحابه لا قدر الله

فلابد من الذهاب لأبعد من ذلك حفاظا على العدالة

فكفى بالفساد والإرهاب والبلطجة والتزوير

وليعلم المحامون العرب بوجود اتفاقية دولية لمكافحة الفساد

وقد وقعت عليها مصر فعلا كما أنها أصبحت سارية المفعول

ولا ينقصنا إلا خبراء في القانون الدولي لتطبيق هذا الاتفاق

وطالما هناك شهود وشفافية ومؤسسات مجتمع مدني

فغالب الظن أن الحق سيعود لأصحابه حتما

وندعو الله تعالى بتعجيل ذلك

ولينصرن الله من ينصره

والحمد لله رب العالمين

مدحت عثمان


مدحت عثمان mosman51@hotmail.com 


  طارق ختعن    عدد المشاركات   >>  53              التاريخ   >>  26/11/2005



الى من كتب هذه المقالة والي السيدة المستشارة نهى الزيني

أقدم لكم التحيه

وهي تحية اجلال وتعظيم يؤكد على وجود الخير في هذه الامة واوكد أنا من هنا من هذا المنتدى اذا كان هذا حال النساء فدعوني لاتسائل أين الرجال هل الخوف أم هي كما قلت السيدة الفاضلة انبطاح القضاء من أجل المال فأذا كان هذا حال القضاة فما الحال ببقية الشعب وكيف يجلس القاضي يحكم بين الناس بالعدل وهو يكتم الشهادة وكيف ينام في فراشة وكيف تنا م ضمائرهم ألم يعلموا أنهم يد الله في الارض وان دعوة المظلوم ليس بينها وبين الله حجاب أنا لاأدري كيف أقف أمام قٌاضي أعلم أنه كتم شهادة حق أين أنتم ياقضاة مصر هل نامت ضمائركم أم أننا في آخر الزمان أين ضميرك يا دكتور مصطفى يا من كنت أقدره و أحترمه وأعلم أنك كنت من أفضل الناس الذين يمكن أن تثق الدولة في قدراتهم وكنت أعلم أنك كنت قاب قوسين أو أدنى من أن تكون وزيرا لخارجية مصر هل هذه هي انتفاضة المارد أم ماذا أنني كنت أتفاخر بأنك من بلدي وجاري والان دعني أنصحك بالاتقبل ذلك لانك أفضل من ذلك وأعلم أن التاريخ لن ولم ينسى لك ذلك



 
 

 

الانتقال السريع           

 

  الموجودون الآن ...
  عدد الزوار 1930 / عدد الاعضاء 62