اسم المستخدم: كلمة المرور: نسيت كلمة المرور



 

     
 
 
أحمد راغب
التاريخ
10/23/2006 9:19:35 AM
  دعوة للمشاركة فى مصريون ضد التمييز       

الزميلات والزملاء الإعزاء

أدعوكم لقراءة البيان التأسيسي لمجموعة مصريون ضد التمييز- اسفل كلماتى -  وهى جماعة مكونة من عدد من المواطنيين المصريين من خلفيات سياسية واجتماعية وثقافية ودينية مختلفة لمواجهة خطر التمييز الدينى فى مصر مواجهة عملية وفضح هذا التمييز سواء أكان القائمين عليه من مؤسسات رسمية أو غيرها وذلك وصولا للمساهمة فى خلق مجتمع دون تمييز دينى مجتمع يشعر فيه الجميع أنه جزء منه من أجل مصر خالية من التمييز الدينى.

ولان المحامين هم بالتأكيد فى طليعه المجتمع وحماه حرياته فليس أقل من أن يكونوا فى طليعه هذه المجموعة تحقيقا للاهداف السامية التى نسعى إليها جميعا.

عنوان المجموعة البريدية لمصريون ضد التمييز هو

http://groups.yahoo.com/group/MARED_Group/

وفقنا الله لما فيه خير لبلادنا

تحياتى

أحمد راغب

مصريون ضد التمييز الديني (مارد)
 
Misryoun Against Religious Discrimination (MARED)

 
بيان التأسيس
 
إدراكا منا نحن المصريين الموقعين أدناه على تنوع واختلاف خلفياتنا الدينية والسياسية والعرقية والاجتماعية أنه رغم وجود أشكال وممارسات عديدة للتمييز بين المواطنين في مصر مثل التمييز بين المواطنين - وخاصة الفقراء منهم -  في التعليم والعلاج والإسكان، وانعدام الفرص المتكافئة في الحصول على عمل للشباب في غيبة النفوذ والثروة، والتمييز ضد النساء والمعارضين السياسيين وبعض الفئات والعناصر الوطنية التي طال تجاهلها وتهميشها، إلا أن أخطر أنواع التمييز على مستقبل مصر هو التمييز الديني، لأنه يشطر المجتمع، ويكرس ثقافة الفرز ثم العزل ثم القطع والبتر الكامل مما يقوض دعائم الوطن والمواطنة ويعصف بأسس التقدم الحقيقي التي ترسخت عبر التاريخ؛
 
وتطويرا لما جاء في بيان "مسلمون ضد التمييز" الذي وقع عليه نحو 200 مسلم ومسلمة وتضمن عدداً من المبادئ المهمة مثل: الدفاع عن حرية العقيدة، وأنه لا إكراه في الدين، باعتبار أن الحرية هي هبة الله التي يجب أن ندافع عنها كحق لكل إنسان، بصرف النظر عن الدين أو الجنس أو العرق، والتأكيد على حق المواطنة الكاملة لجميع المصريين، وأنهم متساوون في الحقوق والواجبات بما فيها حرية الاعتقاد والعبادة، وضرورة  التجريم القانوني لأي تمييز على أساس الدين، وملاحقة كل من تثبت ممارسته التمييز الديني ضد أي مواطن أو مواطنة، والتضامن مع المطالب المشروعة والعادلة في التصدي الفعال لكل أشكال التمييز الديني؛
 
وإيمانا منا بأن مناهضة التمييز الديني تتطلب اهتماماً خاصاً من كل القوى المناهضة للتمييز على اختلاف عقائدها الدينية وانتماءاتها السياسية والاجتماعية، وأن المشاركة يجب أن تتسع لتشمل كل المصريين المناهضين للتمييز أياً كان انتماؤهم الديني أو السياسي أو الاجتماعي؛
 
 واستناداً إلى الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في المادة (18) منه التي تنص على أن "لكل شخص حق في حرية الفكر والوجدان والدين ... الخ"، وإلى ما قرره الدستور المصري بخصوص عدم التمييز بين المواطنين وبصفة خاصة: المادة (8): التي تنص على أن "تكفل الدولة تكافؤ الفرص لجميع المواطنين"، والمادة (40): التي تنص على أن "المواطنون لدى القانون سواء، وهم متساوون في الحقوق والواجبات العامة، لا تمييز بينهم في ذلك بسبب الجنس أو الأصل أو اللغة أو الدين أو العقيدة"، والمادة (46): التي تنص على أن "تكفل الدولة حرية العقيدة وحرية ممارسة الشعائر الدينية"، وإلى التراث الإنساني المصري الذي أكد عبر التاريخ أن "الدين لله والوطن للجميع"، وأن "مصر وطن لكل المصريين"؛
 
نعلن تأسيس "مصريون ضد التمييز الديني" كياناً ديمقراطياً مفتوحاً لكل المصريين المناهضين للتمييز الديني يهدف إلى ما يلي:
1-    الدعوة إلى إعلاء قيم حرية الفكر والاعتقاد وتعميق ثقافة حقوق المواطنة.
2-    التصدي الفعال لكل أشكال التمييز الديني أيا كان مصدره، سواء كان من مؤسسات الدولة أو من أي هيئات سياسية أو مدنية أو دينية، أو أفراد.
3-  العمل بكل الوسائل الممكنة على إلغاء كل أشكال التمييز بين المواطنين المصريين في القوانين والأوراق الرسمية والتعليم والإعلام، و إلغاء الخانة التي تحدد "ديانة" المواطن في البطاقات واستمارات طلب الوظائف، لأنها بداية التمييز ولا وظيفة لها إلا هذا.
4-  الدفاع عن حقوق المواطنة الكاملة لجميع المصريين وتأكيد أنهم متساوون تماما في كل الحقوق والواجبات بما في ذلك حرية الاعتقاد والعبادة، وإعلاء شأن المواطنة، والعودة لجذور الحركة الوطنية التي اعتمدت "المصرية" هوية مشتركة للمواطنين تحتضن الجميع وتثرى بالتعددية الدينية والفكرية لبشر أحرار يسهمون معا في بناء الوطن.
5-   المطالبة بالتجريم القانوني لكل ممارسات التمييز بين المواطنين، وعلى الأخص التمييز على أساس الدين، والملاحقة القضائية لكل من تثبت ممارسته التمييز ضد أي مواطن أو مواطنة بسبب الاعتقاد الديني.
6-  العمل على تحقيق المساواة الكاملة في جميع الإجراءات المتبعة عند إنشاء وترميم دور العبادة دون تفرقة على أساس الديانة، والسعي لاستصدار القانون الموحد لدور العبادة.
7-  السعي إلى القضاء على التمييز من خلال تنمية الطابع المدني الديمقراطي للدولة المصرية، واستحداث آليات وقوانين لتكافؤ الفرص وما يستتبع ذلك من إجراءات لدعمها وإنشاء مؤسسات عامة تضطلع بمهمة تلقي الشكاوى الخاصة بالتمييز والبت فيها.
 
وسيعمل "مصريون ضد التمييز الديني" على مناهضة التمييز الديني بين المصريين باستخدام كافة الوسائل المتاحة التي يأملون في تطويرها المستمر.
 
إن "مصريون ضد التمييز الديني" إذ يتصدون لهذا الملف الحساس والخطير فإنهم لا يقبلون أي تمويل أجنبي ويعتمدون على العمل التطوعي أساسا ومساهمات الأعضاء والمؤيدين من المصريين، ومن ثم فهم يتوجهون إلى المواطن المصري لتمويل أنشطتهم فهو هدفهم ومصدر دعمهم.
 
إننا نتوجه لجميع المصريين والمصريات على اختلاف معتقداتهم الدينية كي يضعوا أيديهم في أيدينا وينضموا لنا كي نكافح التمييز الديني في مجتمعنا لإنقاذ هذا الوطن فنحن الآن في مفترق طرق،  إما أن يزول التمييز الديني فيكون ضماناً لتقدم الوطن.. وإما أن يترك فيزداد ويستفحل، ومع استفحاله يتقوض مستقبل مصر وتدخل بلادنا الحبيبة إلى ظلمة دامسة قد لا تخرج منها قبل عقود.


  احمد حلمى    عدد المشاركات   >>  318              التاريخ   >>  23/10/2006



أطلعت على رسائل بريدية بشأن بيان التأسيس وأهداف ومبادىء هذه الجمعية أو الرابطة .. ولا أخفيك سرا لم تلقى قبول لدى  أو على الأقل يمكنك القول أننى لم أتوافق مع ما جاء بها ..

ليس الكل بالطبع ولكن البداية بتأسيس جمعية أورابطة والبداية بمناهضة التمييز الدينى  .. أوافق لا مشاكل فنحن جميعا ضد التمييز  .. ثم يأخذنا الحديث وسرد المبادىء فنجد أننا رويدا رويدا نزيل الهوية ونضع مقمومات من المستحيل تحقيقها .. 

فكما قلت لك نحن ضد التمييز هذا صحيح .. ولكن اخفاء دين المواطن أمر مستحيل ..

لذلك أسمح لى أن أبداء معك بالتحفظ على هذا البند :

" العمل بكل الوسائل الممكنة على إلغاء كل أشكال التمييز بين المواطنين المصريين في القوانين والأوراق الرسمية والتعليم والإعلام، و إلغاء الخانة التي تحدد "ديانة" المواطن في البطاقات واستمارات طلب الوظائف، لأنها بداية التمييز ولا وظيفة لها إلا هذا. "

لماذا ..  هذه الدعوة انطلقت منذ فترة بزعم أنها تمييز .. أوافقك فى عدم تضمين استمارات شغل الوظائف للديانة  .. ولكن حذف خانة الديانة من البطاقة الشخصية أمر مستحيل ..

فهناك اجراءات رسمية لا يمكن اعتمادها الا بالاطلاع على خانة الديانة ..

مثلا نفرض أن السيد صفوت سعد يرغب فى الزواج من السيدة أمينة محمد  .. هل تقول لى كيف للماذون قبل أن يعقد قرآنهما أن يتأكد من أن الزوج مسلم  .. ستقول .. يطلع على شهادة الميلاد  .. إذا شهادة الميلاد تتضمن بيان للتمييز ولابد أن نطالب بحذف الديانة من شهادة الميلاد ايضا  .. وهكذا ..

ثم هل البطاقة الشخصية هى الوحيدة التى تعتبر تمييز .. إذا رأيت أن وجود خانة فى البطاقة لديانة المواطن يعتبر تمييز  إذا أنت ترغب فى ازالة أى شكل يدل على ديانة الشخص حتى لا يحدث تمييز ..

عظيم جدا ..

هل يوافق الأخوة المسيحيين على إزالة الصليب من على اليد والمعصم  ..  أليس هذا تمييز .. فكيفينى أن أصافح زميل مسيحى لأتعرف على ديانته دون حاجة للاطلاع على بطاقته الشخصية ..

وكذلك علينا منع أرتداء الملابس الدينية فى الشوارع والاكتفاء بها فى دور العبادة لمنع التمييز .. فعلى الشيوخ أن يخلعوا عمامتهم فور خروجهم من المساجد .. وعلى القسيسين والرهبان أن يخلعوا ملابس الرهبنة فور خروجهم من الكنيسة .. أليس كذلك . ..

وكذلك يتم منع ارتداء الحجاب لأنه يدل على الديانة  .. وكذلك يتم منع ارتداء حلى مثل السلسلة التى تحمل الصليب أو تحمل عبارات دينية .. وكذلك الميداليات ..

وممنوع على لاعبى الكرة السجود بعد احراز الأهداف .. وكذلك ممنوع عليهم رسم الصليب قبل تسديد ضربات الجزاء ..

وممنوع أن يكون اسمك أحمد راغب ... لأن أسمك يدل على أنك مسلم وهذا يدعو للتمييز ..

أنت فاضى يا أحمد شوية  ولا اكمل لك لما نتقابل فى جلسة قضية شرم الشيخ !!!!


  magdykaoud    عدد المشاركات   >>  76              التاريخ   >>  23/10/2006



اوافق الاستاذ احمد حلمى فى كل ماذهب اليه

واتسأل

منذ متى والديانه تفرق بيننا نحن المصريين ؟

وهل التفرقة والتميز الذى تذكره سببه الرئيسى هو الدين ؟

وهل يمنع هذا بعد كل ماذكره الاستاذ من وجود التفرقه والتميز بسبب الدين ؟

ياسيدى افترض شخصا متعصبا ايا كانت ديانته مسلما اومسيحيا ولن افترض غير هولاء لان فتح الباب على مصرعيه دون ضوابط سيجلب علينا اناس لادين لهم - ومن لادين له لاامان له ولاانتماء - لديه وظيفه ما وسيعطيها لمن ينتمى لدينه 0

فهل سيمنعه عدم ذكر الديانه بالبطاقة ؟

اذا كنتم معنين بالتفرقة العنصرية فابحثوا عن سبيل اخر غير الديانة فانها لم تفرقنا كمصرين ابدا فقد تعلمنا سويا جنبا الى جنب ووقفنا فى ساحات المحاكم مسلمين امام قضاة مسحين ومسحين امام قضاه مسلمين 0

واستعان كلا منا بما جاء بالقران الكريم وماجاء بانجيل منى ويوحنا دونما حرج او تعصب او تفرقه 0

ولم يطلب القاضى المسلم من الاستاذ يوحنا بولس وهو يذكر ايات القران الاطلاع على بطاقتة الشخصية لمعرفة ديانته والعكس لم يطلب القاضى المسيحى من الاستاذ محمد عبد الرحمن ذات الطلب 0

ارجعوا الى تاريخ مصر والعصر الاسلامى لتعرفوا ان ماتدعون اليه سيفتح باب جهنم واخشى عليكم من  0

من سن سنه حسنه فله اجرها واجر من عمل بها الى يوم القيامة والعكس بالطبع عن سن السنه السيئه 0

وعلى سبيل المثال لاالحصر واذا اسعفتنى الذاكرة فان السيدة فايدة كامل وكانت عضو مجلس الشعب قد تقدمت باقتراح تعديل الدستور ليعطى لرئيس الجمهورية - السادات - التجديد لاكثر من مرة 0

ومهما كانت اسبابها عدلت المادة ومات السادات وسنت سنه اعتفد ويعتقد الكثيرون انها ستحاسب عليها 0

 



  احمد شرف    عدد المشاركات   >>  23              التاريخ   >>  23/10/2006



استاذ احمد لقد اورد البيان جزء من المادة 18 من الاعلان العالمي لحقوق الانسان ولم يكملها واظن ذلك عمدا فقد اوردها كمايلي

واستناداً إلى الإعلان العالمي لحقوق الإنسان في المادة (18) منه التي تنص على أن "لكل شخص حق في حرية الفكر والوجدان والدين ... الخ

اما نصها الكامل فهو

لمادة 18

 

لكل شخص الحق في حرية التفكير والضمير والدين، ويشمل هذا الحق حرية تغيير ديانته أو عقيدته، وحرية الإعراب عنهما بالتعليم والممارسة وإقامة الشعائر ومراعاتها سواء أكان ذلك سراً أم مع الجماعة

اي انها تنص على حق الانسان في تغيير ديانته وهي هنا تخالف على ما اعتقد الدستور والقوانين المصرية المرعية وتشجع على الردة 

 


ومن يتهيب صعود الجبال         يعش أبد الدهر بين الحفر


  محمد ابواليزيد    عدد المشاركات   >>  623              التاريخ   >>  24/10/2006




إذا الإيــمان ضاع فلا أمان
و لا دنيا لــمن لم يحي دينا

ومن رضي الحياة بغير دين
فقد جعــــل الفناء لها قرينـا

تـساندت الكواكب فاستقرت
ولولا الجـــــاذبيــة ما بقينا

وفـــي التـوحيد للـهم اتحاد
ولن تــــبنـوا العلا متفرقينا

الشاعر الهندي / محمد إقبال

ضع في يدي القيد ألهب أضلعي

بالسوط ضع عنقي على السكين



لن تستطيع حصار فكري ساعة

 أو رد إيماني و نــــــــور يقيني



فالنور في قلبي و قلبي في يدي

 ربي و ربي حافظي و معيني



سأعيش معتصما بحبل عقيدتي

 و أموت مبتســــما ليحيا ديني

من تراث الجهاد الاسلامي في مواجهة المبشرين الجدد

 

"الدين لله والوطن للجميع"

مقولة لمخمور في جلسة حظ مع فتيات صغيرات حول مائدة للميسر

الاخ الاستاذ / أحمد راغب

في هذه الساعات المبكرة التي تهب فيها نسمات الايمان على ربوع امتنا المسلمة المترامية الاطراف بمناسبة عيد الفطر المبارك أعاده الله على المؤمنين بالخير والبركة نأمل أن نلقاه في العام القادم وقد اندحر جند الصليب وفروا من ارض الاسلام في العراق وافغانستان

في الحقيقة لم يدع لنا الاستاذ / أحمد حلمي ما نقوله في شأن هذا المعول الجديد المتخفي في ثوب مكافحة التمييز والذي يتهيأ لتحقيق ما فشلت ترسانة السلاح الاميركي وجيش المبشرين في العراق وافغانستان من تحقيقه بقيادة الصليبي الجديد بوش (قلب الأسد) والذي يلفظ أنفاسه الأخيرة على ارض العراق المجاهدة وارض الافغان الذين دحروا في السابق قوى الكفر وقضوا على امبراطوريتهم الالحادية

وإذا كان السادة المهيمنين على مصادر المال والتجارة في البلاد المناوئة للاسلام والتي تلقي بغير أدنى شك الفتات من أموالها واعمالها للأذناب في الدول الاسلامية ليروجوا افكارها المسمومة في مكفاحة الاسلام تحت شعار مكافحة الإرهاب ومناهضة القيم الاسلامية التليدة بدعوى مناهضة التمييز ضد المرأة ومناهضة الحجاب ومقاتلة الفكر الايماني النابض والناهض بإذن الله - إذا كان  هؤلاء السادة قد شنوا حربهم الفاشلة منذ 2001 على الاسلام باسم الصليب .. فكيف لهم ان يبتحجوا ويزايدون علينا بقضايا التمييز الديني

وفي النهاية اتعشم من صديقي  العزيز في إجابة عن سئوال يفرض نفسه

لو كان من بين اهداف المنظمة الجديدة مكافحة التمييز بين المواطنين من أبناء الخاصة وأبناء العامة في الفوز بوظائف بالنيابة والشرطة والجيش والسلك الدبلوماسي مثلا .. فهل كانت هذه المنظمة ستحظى من الدولة بالترخيص اللازم لممارسة مهامها!!!!؟ 

إذن سيدي

للتمييز صور كثيرة مخجلة يجب مناهضتها أولا

وأخيرا

تقبل تحياتي

محمد أبواليزيد - الاسكندرية 

 

 

 


"خيبتنا في نخبتنا"


  محمد ابواليزيد    عدد المشاركات   >>  623              التاريخ   >>  24/10/2006



http://groups.yahoo.com/group/MARED_Group/message/898

أتعشم من الزملاء الكرام زيارة هذا ا لرابط


"خيبتنا في نخبتنا"


  أحمد راغب    عدد المشاركات   >>  28              التاريخ   >>  24/10/2006



الزميلات والزملاء الإعزاء

 

كل سنة وانتم بخير وسعادة والبسكويت والكحك وخلافة،بمناسبة عيد الفطر المبارك علينا جميعا أن شاء الله.

 

بداية أشكركم على أهتمامكم السريع ( رغم مشغوليات العيد وخلافة) وهو الاهتمام الذى يعكس بلا شك أهمية الموضوع المطروح وأهتمامكم به رغم أختلاف رؤيتمكم له،وهى فى تقديرى بداية جيدة.

 

واسمحوا لى أن أبدى بعض ملاحظات عامة على المداخلات فى البداية

 

أولا: أعتقد أنه أصبح من الأهمية التسليم بوجود حالة احتقان طائفى بالمجتمع المصرى تظهر بين الحين والحين فى صورة مشاحنات هنا أو هناك والامثلة كثيرة وعلى سبيل المثال لا الحصر ( أحداث الزاوية الحمراء – أزمة وفاء قسطنطين – أحداث محرم بك – أزمات بناء الكنائس والاديرة .......... الخ)،قد نتفق أو نختلف حول أسباب هذا الاحتقان فالبعض يحمل بعض القوى الخارجية المسئولية فى إطار مؤامرة إمبريالية لتفتيت وتقسيم الوطن والمواطنين والبعض يراها مسئولية النظام الحاكم فى إطار سياسته الاستبدادية ومصلحته فى إلهاء المواطنين بقضايا فرعية والبعض يراها مسئولية جماعات الإسلام السياسي بإعتبارها تطرح نفسها بشكل دينى ينفى الآخر( الغير مسلم – سنى ) والبعض يرى أن مسئولية هذا الاحتقان نتيجة سلوكيات خاطئة من بعض المتطرفين والمتعصبين من بعض أتباع الديانات والبعض والبعض ..... وهكذا كما ترون فأن الكل اتفق على وجود الحالة ولكن أختلفوا فى تحليلها، ولا يعنينى هنا كثيرا الانحياز لاى تحليل – لكل مقام مقال – ولكن ما يعنينى أهمية الاعتراف بوجود مشكلة وفقط.

 

ثانيا: كعادتها دائما وإبدا صادرت الدولة ومنذ فترة طويلة الحديث عن حالة الاحتقان الطائفى فى مصر بل وصادرت حق المواطنين المصريين فى المشاركة فى مناقشة المشكلة وطرح حلول لها وأكتفت بما يسمى بإفطار الوحدة الوطنية،والحديث عن الوحدة الوطنية وهى إجراءات ولقاءات شكلية لا تسمن ولا تغنى من جوع وفى رأيي تزيد حالة الاحتقان لا تعالجها،بل وتستخدم ورقة الاحتقان الطائفة أو بالاحرى ورقة الاقباط لإرهارب الجميع فى الخارج والداخل ببعبع الإخوان وجماعات الإسلام السياسي والإخوان بدورهم يحاولون بين الحين والأخر أن يظهروا حسن النوايا بالحديث بشكل طيب عن الاقباط ( فى هذا السياق من الممكن ترشيح قبطى على قوائم الإخوان فى نقابتنا العتيدة أو حتى فى انتخابات البرلمان) إلى أخره والامريكان يلاعبون الجميع لتحقق مصالحهم وممثلى الديانات لاعبون رئيسون كل منهم يحاول تثبيت سلطاته الدينية على أتباعه وأنه الوحيد على حل مشاكلهم وتمثيلهم كل هؤلاء يسعوا لتحقيق مصالحهم عبر مناورات ومبادرات وغيرها،ولم يلتفت أحد ولم يهتم أحد بمصالح المصريين لأن بصراحة لا يوجد أحد يمثلهم فى اللعبة فالمواطنين مغيبين ومستخدمين من كل الأطراف.

 

ثالثا: أعتقد أنه من الواجب علينا جميعا – محامين وغيرهم – المساهمة والمشاركة فى انهاء حالة الاحتقان الطائفى فى بلادنا باعتبارنا مواطنين مصريين نسعى لمجتمع أفضل يعيش فى الجميع دون تمييز.

 

رابعا: لا أعتقد أنه فى القريب العاجل سوف نتفق على كل شيء،فنحن نعترف بأننا مختلفين ومن خلفيات سياسية واجتماعية مختلفة ولكننا جميعا يجمعنا كمصريين هو الدفاع عن مصالحنا دون وصاية من أحد،أعتقد ذلك.

 

خامسا: أن مجموعة مصريون ضد التمييز هى مجموعة ديمقراطية مفتوحة للجميع ولا تعبر عن اتجاه معين فأعضائها من خلفيات سياسية واجتماعية ودينية مختلفة ولكنهم أيضا متفقين على وجود الحالة الطائفية ويقدرون خطورتها على المجتمع المصري ويسعون للمساهمة فى التنبية بخطورتها والقضاء عليها عبر إليات ديمقراطية ونقاشات مفتوحة وثرية.

 

الإستاذ والصديق العزيز / أحمد حلمى

 

أوافق بداية مداخلتك القيمة ( والتى أتفق أغلب الإساتذة الإجلاء معها )

 

فكما قلت لك نحن ضد التمييز هذا صحيح .. ولكن اخفاء دين المواطن أمر مستحيل...

 

أنا أيضا لا أدعو ولا اعتقد أن مصريون ضد التمييز تدعو لإخفاء دين المواطن بل التعبير عن الديانة والدعوة إليها أحد حقوق الإنسان التى لا ينكرها أحد،أما موضوع البطاقة والديانة فهو فهو موضوع قابل للمناقشة بمعنى أننا إذا اتفقنا على مناهضة التمييز فأننا يمكن مناقشة الأمر بروح هل يعتبر ذكر ديانة المواطن المصري فى بطاقة التعريف به ويمكن مناقشة هذا الأمر بإستفاضة فى موضع أخر ولكن إلا يكفى فى تعريف المواطن بأنه فلان الفلانى ونبقى نشوف موضوع الجواز!!!.

 

أما ما ذكرته بخصوص الأمثلة العديدة فأننا أود أن افرق بين أمرين الأمر الأول هو الرموز الدينية مثل سلسة التى تحمل الصليب واللحية والزى الدينى مثل النقاب فهذه الأمور كلها ليست مباحة بل هى حق للمواطنين أن يعبروا عما يعتقدون وسوف ندافع عن حقهم هذا وليس من حق أحد أن ينزع عنهم هذا الحق ولذلك فأن الآمثلة التى ضربت فى هذا الصدد مثل سجود لاعبى الكرة أو الملابس أو غيرها لا تحمل تمييز دينى فى رايي المتواضع وانما هى ممارسة لحقوق كفلها الدستور والقانون أما حكاية اسمى دي بقى فممكن نتناقش فيها فعلا فى جلسة قضية شرم الشيخ أو حتى قبل الجلسة مش هاتفرق.

 

الإستاذ / مجدى

 

لا أعتقد أن هناك مجال للشبة بينى وبين السيدة الفاضلة فايدة كامل – أحنا فين وهما فين – وبعدين أنا واحد من ضمن مئات وقعوا على البيان التأسيسي للمجموعة،وعموما أحنا بنجتهد وزى ما سيادتك عارف أن أصبنا لنا أجران وأن أخطأنا لنا أجر وأنا أجرى على الله.

 

الإستاذ/ أحمد شرف

 

لا أدرى أن كنت تقصدى بكلامك أم تقصد صديقى العزيز الإستاذ أحمد حلمى ولكن على العموم ما فيش قصدية فى موضوع عدم ذكر نص المادة 18 بالكامل كما تعتقدون وأعتقد أنا بأن الاختصار له علاقة بالصياغة ليس إلا،أما باقى النص والذى تفضلتم بذكره لا أعتقد أنه يخالف الدستور والقانون ايضا،أما موضوع حد الردة أو حرية تغيير المعتقد فأعتقد بأننا لا ندافع فى مصريون ضد التمييز عن حرية تغيير المعتقد فى حد ذاته – وهذا حديث أخر - ولكن إذا إنطوى على تمييز بين ديانة وديانة فيجب علينا التصدى هذا التمييز.

 

الإستاذ الفاضل/ محمد أبو اليزيد

 

أولا أشكرك على نعتى بالأخ – طمنتنى – وشكرا على بيتين الشعر.

 

ثانيا: اسمح لى أن اختلف معك – دون توجيه اتهامات – أن الدعوة لمناهضة التمييز ليس ترديد لأفكار مسمومة لمكافحة الإسلام كما تدعى وأنما هى دعوة صادقة من مواطنين مخلصين لبلادهم يطرحون تصورهم للمساهمة فى إنقاذ بلادهم،قد يختلف معهم البعض – وهذا طبيعى وصحى – ولكن أسلوب توجيه الاتهامات ليس أسلوبى وإذا كنت تعرف أحد هؤلاء الذين وصفتهم بالأذناب فوجه له كلامك وكفى.

 

أما موضوع الحملة الصليبية على الإسلام – وهذا موضوع أخر سيدى – ولكن من الذى ساعد المجاهدين والمقاتلين الأفغان فى نضالهم الشريف من أجل تحرير بلادهم من الاحتلال السوفيتى أنهم نفس الصليبيين !!! انها السياسية يا سيدى العمدة.

 

بخصوص سؤالك فأننا أود أن أوكد لمعاليكم بأن مجال المجموعة هو مناهضة التمييز الدينى وأن الذى تحدثتم عنه أخذ وقت كبير فى المناقشات التأسيسية،وخلصنا إلى أن أننا لا ننفى وجود هذا التمييز موجود ولا نوافق عليه أرجو أن تعيد قراءة الفقرة الأولى من البيان التأسيسي وهذا نصها

 

إدراكا منا نحن المصريين الموقعين أدناه على تنوع واختلاف خلفياتنا الدينية والسياسية والعرقية والاجتماعية أنه رغم وجود أشكال وممارسات عديدة للتمييز بين المواطنين في مصر مثل التمييز بين المواطنين - وخاصة الفقراء منهم -  في التعليم والعلاج والإسكان، وانعدام الفرص المتكافئة في الحصول على عمل للشباب في غيبة النفوذ والثروة، والتمييز ضد النساء والمعارضين السياسيين وبعض الفئات والعناصر الوطنية التي طال تجاهلها وتهميشها، إلا أن أخطر أنواع التمييز على مستقبل مصر هو التمييز الديني، لأنه يشطر المجتمع، ويكرس ثقافة الفرز ثم العزل ثم القطع والبتر الكامل مما يقوض دعائم الوطن والمواطنة ويعصف بأسس التقدم الحقيقي التي ترسخت عبر التاريخ؛

 

كما أن ليس هناك تعارض ما بين هذا وذاك دع الف زهرة تتفتح

 

اما موضوع التراخيص فأود أن أزف إليك معلومة هامة أننا لسنا مرخصين وليس لدينا أي نوع من التصاريح أو التراخيص ولم نناقش مثل هذه الأمور بعد – وأكيد أنك مطلع على مناقشات المجموعة زى ما أضفتم معاليكم الرابط( وبالمناسبة دى مناقشات تعبر عن أصحابها زى رأي سعادتك كده ) وتعرف أن مصريون ضد التمييز لم تتقدم بطلب ترخيص أو ماشابه – أما إذا كان سؤالك مجرد – برىء – فأننا لا أعرف وممكن حضرتك تأسس منظمة وتطلب ترخيص وتجرب!!

 

أخيراً فأننى سوف اتجاهل ما تميزت به مداخلتك من كلمات وعبارت على شاكلة معول جديد وبوش قلب الأسد وغيرها وهى كلمات وعبارات تذكرنى ببيانات الحاج إسامة بن لادن – وهذا أيضا حديث أخر – وأحب أن أعرفك أيضا يا سيدى الفاضل أننى أتشرف بالانضام لهذه المجموعة وعلى قناعة تامة،ولست مخموراً ولا أعرف العب ميسر.

 

الزميلات والزملاء اسف على الاطالة ولى عودة الندل

 

تحياتى

 

أحمد راغب

 

 

 


احمد راغب عضو لجنة الحريات بنقابة المحامين ( مصر)


  أحمد راغب    عدد المشاركات   >>  28              التاريخ   >>  24/10/2006



تقصدى = تقصدنى

عودة الندل = عودة


احمد راغب عضو لجنة الحريات بنقابة المحامين ( مصر)


  محمد ابواليزيد    عدد المشاركات   >>  623              التاريخ   >>  25/10/2006



وأحب أن أعرفك أيضا يا سيدى الفاضل أننى أتشرف بالانضام لهذه المجموعة وعلى قناعة تامة،ولست مخموراً ولا أعرف العب ميسر.

أخي وصديقي وعزيزي / أحمد بك راغب

طابت جميع أوقاتك بكل خير وسعادة

كقروي ريفي كما تعلم فإنني احترم كثيرا (العيش والملح) بل وأعتبره رباط يربط بيننا إلى يوم القيامة مهما كان الاختلاف أو الاتجاه

ولا أخفي عليك بأن تشرفي بلقائك والمجموعة المستنيرة من إخوة اليسار المؤمن في ضيافة دمث الخلق الأخ العزيز / أحمد سيف الاسلام حمد قد أضافت لي الكثير عن شخوصكم النبيلة وربما أحدث هذا اللقاء الكريم ثورة في أفكاري فما كنت أحسب  أنكم على هذا القدر الرائع والمستوى الرفيع من ديمقراطية الحوار

لهذا

فأنا لم يخطر ببالي ان أوجه لسيادتكم ثمة اتهام مما جاء بالفقرة أعلاه المنقولة من مداخلتكم الكريمة بل المقصود هو صاحب هذه المقولة سعد باشا زغلول الذي نعته تاريخنا الموز والمزيف بالزعيم الوطني ونعت زوجته صفية زغلول بأم المصريين وهي إبنة لمصطفى فهمي باشا رئيس وزراء مصر و (صديق) الانجليز الوفي الذي توج احتلالهم العسكري لبلادنا 1882 باحتلالهم السياسي في 1891

هذا في الدفاع عن سلامة القصد من اقتباس مقولة الدين لله والوطن للجميع

وفي الموضوع

 لنا فيه حديث آخر محوره اننا في مصر لا نعيش حالة احتقان طائفي بل حالة استقواء قيادات طائفة في الداخل والخارج بالاجنبي على طائفة أخرى ..

 وفي الكعك

حتما سيكون ردي في الموضوع بعد نفاذ آخر كعكة من كعك العيد

وبمناسبة الكعك اتعشم في إجابة

حيث حيث كانت تطرح في الستينات من القرن الفائت أنواعا من (ملبن) الكعك باللون الأحمر

فلماذا؟؟ ههههههه

تقبل عظيم احترامي وخالص حبي ومودتي

محمد أبواليزيد - الاسكندرية


"خيبتنا في نخبتنا"


  احمد حلمى    عدد المشاركات   >>  318              التاريخ   >>  25/10/2006



عزيزى المرشال أحمد راغب :

كل عيد وأنت طيب ..

الحقيقة أننا متفقون فى المبدأ .. ولكن مختلفون فى آليات التنفيذ .

فأنا أتفق معك فى أن وجود بعض المظاهر للتمييز والفتنة عامل خطير على هذه الأمة وأرى فيه ثقب الأبرة الذى يحاول العدو العبور منه والتغلغل داخل المجتمع المصرى .. وأتفق معك فى ضرورة التصدى لهذه المشكلة وإصلاحها ..

ولكن الأليات التى وضعتها الجمعية آليات غير صحيحة .. فالغاء خانة الديانة من بطاقة الهوية ليس حلا للتمييز ..

مشكلة التمييز والإضطهاد مشكلة كامنة فى نفوس بعض الناس .. ووجود خانة الديانة أو عدم وجودها لن يؤثر فى شخص ثقافته إضطهاد الغير والتمييز .

لذلك أرى أن الحل ليس فى الأوراق الرسمية .. الحل فى التوعية .. ويادة حجم التوعية بين الناس ..

إذا أستطعت التأثير فى الناس وتغيير مفهومهم من المؤكد سوف تحاصر المشكلة وتقضى عليها .

أما القول بالغاء خانة الديانة من البطاقة فهذا بعيد كل البعد عن القضية ..  هناك مقومات فى حياة الفرد لا يمكن إخفائها  .. والدين لا يستدل عليه ببطاقة الهوية ..

ويمكننا أن نرد على القائلين بالغاء خانة الديانة من البطاقة لمناهضة التمييز .. بأن نضرب لهم مثالا على عدم صحة هذه الدعوة .. فهل مثلا أنصار هذا الرأى يرون ضرورة الغاء خانة نوع الجنس ذكر أم أنثى من البطاقة فى سبيل مناهضة التمييز ضد المرأة مثلا ..

كما قلت لك .. الحل ليس فى الأوراق الرسمية .. الحل فى التوعية .. وهذا دور الطبقة المثقفة أن تحاول الوصول الى الكامن فى نفوس بعض الطائفيين وتغيره .. والتوعية ستكون أكثر فائدة بين عامة الناس فى ازالة بعض الأفكار الطائفية الكامنة فى نفوسهم .

ودمتم بكل خير 


أحمد حلمى 

المحامى بالنقض 

www.almohameen.com

 


  مستخدم محذوف    عدد المشاركات   >>  24              التاريخ   >>  26/10/2006



الاخوه الزملاء الافاضل

تحيه طيبه وبعد

موضوع جيد فعلا ويستحق منا بعض الاهتمام وبخصوص الفكره فانا اتفق مع الاستاذ احمدراغب على التصدى لمسالة التمييز ولكن بكافة اشكاله والوانه (اجتماعى - سياسى - دينى0000 الخ ) ولكنى اتفق مع الاستاذ احمد حلمى فيما ذهب اليه من عدم جدوى مطالبة الاخوه الاقباط من الغاء خانة الديانه من البطاقه فى حين انهم يدقون الصليب على ايديهم مما يتناقض مع هذا الطلب تماما فكيف تتطالب بالغاء كلمه فى ورقه موجوده فى جيبك لايراها احد فى حين تعلن انت مضمونها على الملا دون ان يطلب منك احد ذلك بل وبرغبتك عموما هذا الطلب غير جدى بل ان المسلمون فى مصر اكثر ديمقراطيه فى هذه النقطه تحديدا بدليل انهم لايدقون الهلال على ايديهم 

كما اننى لا اتفق مع الاستاذ ابو اليزيد فيما ذهب اليه من تحليل للموضوع قبل معرفة تفاصيل اكثر وعموما هو قد قام بالرد عن نفسه فى هذه النقطه

الاهم من كل ذلك ان الفكره جيده ويجب ان نتدارسها سويا وصولا الى شكل مناسب لها وانا ارى ان الوقت مناسب جدا لطرحها خاصة بعد قيام مايسمى باقباط المهجر من تصعيد هجومهم على مصر بشكل مغلوط وثنى كافة الحقائق على الارض وتشويه كل شئ لا لشئ الا لكسب تعاطف شعوب البلدان المقيمين بها بغية جمع الاموال  وهذا يدعونا الى ضرورة ضم الاخوه الاقباط الى هذا التجمع كى يردوا بانفسهم على ادعاءات اخوانهم الغير مقيمون فى مصر

وارجو ان يعتبرنى الاستاذ احمد راغب من اليوم احد المنضمين لهذا التجمع ولكن بعد مناقشة الياته وطريقة عمله ومنهجه الذى سيسير عليه حتى لايتهم باى اتهام كما بدى من الاستاذ ابو اليزيد قبل ان يوضح موقفه

ولكم عظيم شكرى وامتنانى



 
 

 

الانتقال السريع           

 

  الموجودون الآن ...
  عدد الزوار 2166 / عدد الاعضاء 62