اسم المستخدم: كلمة المرور: نسيت كلمة المرور



 

     
 
 
محمد خليف
التاريخ
10/21/2006 2:59:36 PM
  ضابط شرطة يهتك عرض مواطن حاول تصويره وهو يضرب «عجوزاً» في بورسعيد      

 

ضابط شرطة يهتك عرض مواطن حاول تصويره وهو يضرب «عجوزاً» في بورسعيد

 
كتب  بورسعيد ـ حمدي جمعة

اعتدي ضابط شرطة برتبة نقيب علي مواطن يدعي ماهر محمود محمد، بسبب محاولة الأخير تصوير الضابط وهو يضرب رجلاً مسناً أمام المارة بالطريق العام.

بدأت الواقعة حينما فوجئ ماهر أثناء خروجه من عمله بمصنع ملابس جاهزة في منطقة الاستثمار ببورسعيد، بالنقيب محمود البحيري من شرطة المرافق يعتدي علي «عجوز» أمام المارة، فحاول ماهر أن يسجل هذا المشهد بكاميرا هاتفه المحمول.

وأثناء انهماك ماهر في تصوير المشهد الدموي لاحظه الضابط، وعلي الفور ترك ضحيته الأولي وانقض عليه فخطف هاتفه وانهال عليه ضرباً بمعاونة جنوده ومخبريه.

وأمام قسوة الموقف حاول عدد كبير من المواطنين الذين تجمعوا حول الضابط، إنقاذ ماهر، إلا أن الضابط قام بإلقائه داخل سيارة الشرطة واصطحبه معه إلي قسم الضواحي ليستكمل وقائع التعدي عليه دون تدخل من أحد.

وداخل القسم لقي ماهر أشد أنواع التعذيب، حيث أصيب بكسور في قدمه اليسري وأنفه، كما قام الضابط بهتك عرضه والعبث في «دبره» ثم ألقاه خارج القسم.

وأمام أحمد عبدالظاهر وكيل نيابة الضواحي، كشف ماهر عما تعرض له خارج وداخل القسم علي يد ضابط الشرطة، وقام بتحرير محضر ضده يحمل رقم ٢٥٧٠ لسنة ٢٠٠٦ إداري ضواحي، وقررت النيابة إحالته للطبيب الشرعي لبيان الإصابات والكسور والتعرف علي أسبابها

منقول من جريدة المصرى اليوم.


  محمد ابواليزيد    عدد المشاركات   >>  623              التاريخ   >>  22/10/2006



الاستاذ / محمد خليف

تحية طيبة

بكل اسف اصبحت مثل هذه الاخبار لا تشكل أي أهمية بالنسبة للمواطن المصري الذي تعودها من فرط تكرارها على مشاهدة أو مسامعة على حد سواء

لا أعرف ماذا يمكن أن يفعله جلادينا بعد كل الذي فعلوه حتى تشد افعالهم انبتاه الجماهير ، وفي هذا السبيل أرى أن يستعين كل جلاد (بسيناريست) يلقنه من البذاءات والسفالة والانحطاط في القول ما لم يسمعه المصريون قبلا ، ومخرج (سينمائي) ليقوم بتدريب وتمرين الجلاد على اساليب جديدة لاهانة المواطن مع مراعاة الحبكة الفنية حتى نتخلص من هذه الرتابة والتكرار في مشاهد اهانة المواطنين التي سقمناها والتي أصبحت لا تحرك فينا ساكنا

انهم يراهنون على مدى خنوعنا

وقد كسبوا الرهان

فهل يختلف أحد معي في هذا

حسبنا الله ونعم الوكيل

وتقبل تحياتي

محمد أبواليزيد - الاسكندرية


"خيبتنا في نخبتنا"


  mutazknaan    عدد المشاركات   >>  19              التاريخ   >>  22/10/2006



الحمدلله انني اعيش في الاردن ، فرجال الشرطة لدينا اخوة وزملاء متواضعون رحماء لا يعرفون القسوة ولا العنف ومعاملتهم جداً راقية وبحكم مهنتي كمحامي فإنني اراجع المخافر بشكل شبه يومي والتقي افراد الضابطة العدلية من اصغرشرطي الى اكبر ضابط ويستقبلون المراجعين ويتعاملون مع الناس وقضاياهم برحابة صدر ووفق احكام القانون.

اشفق عليكم يا مواطني مصر على حالكم المزري ولا حول ولا قوة الا بالله


MUTAZ KANAAN


  محامى من سوريا     عدد المشاركات   >>  9              التاريخ   >>  22/10/2006



، فرجال الشرطة لدينا اخوة وزملاء متواضعون رحماء لا يعرفون القسوة ولا العنف ومعاملتهم جداً راقية

اشفق عليكم يا مواطني مصر على حالكم المزري ولا حول ولا قوة الا بالله

..............

عن ابن مسعود رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :

(( إن الصدق يهدي إلى البر وإن البر يهدي إلى الجنة وإن الرجل ليصدق حتى يكتب عند الله صديقاً

وإن الكذب يهدي إلى الفجور وإن الفجور يهدي إلى النار وإن الرجل ليكذب حتى يكتب عند الله كذاباً )) متفق عليه .

ومن لا يصدق فليعبر الحدود الآردنية ويشوف الرقي على أصول أصوله

معليش يا عمدة المصيبة لديكم أخف ألماً فلا تستاء لديكم الضابط يهتك العرض لكنه ابن البلد يعني على رأي المثل ( طحينا بدقيقنا ) ولكن ما بالك بمن يهتك عرضه من قبل حاييم  وديفيد وسارة ؟؟؟ صباح مساء قال ويشفق !!!!!!! فليشفق على نفسه


دمشق يا كنز أحلامي ومروحتي 
أشكو العروبة أم أشكو لك العربا ؟؟ 


  محمد ابواليزيد    عدد المشاركات   >>  623              التاريخ   >>  22/10/2006



الاخ معتز كنعان

تحية طيبة

كلامك عن الشرطة الاردنية يمكن أن ينطلي على اناس يعيشون في بلاد الواق واق ولكن وبكل اسف كثير منا مر في طريق ذهابه او ايابه على المملكة وكثير ذاقوا الأهوال على ايدي رجال شرطها ضباطا وأفراد ولدي الكثير من المواقف حدثت معي شخصيا تصلح أن تتحول إلى افلام سينمائية ..

 معك مارلبورو .........!!

 محمد أبواليزيد - الاسكندرية


"خيبتنا في نخبتنا"


  محمد ابواليزيد    عدد المشاركات   >>  623              التاريخ   >>  22/10/2006



عمان: إدانة 10 رجال شرطة في قضية ضرب سجين حتى الموت


عمان - (أ.ف.ب):
   اكد امس محامي الدفاع عن 11 شرطيا اردنيا متهمين بضرب سجين حتى الموت العام الماضي ان محكمة الشرطة وجدت 10 منهم مذنبين وبرأت احدهم.

وقال المحامي عيسى ابو فضة لوكالة فرانس برس ان محكمة الشرطة الاردنية، وهي هيئة خاصة تحكم في جلسات مغلقة، «اصدرت في التاسع من اذار/مارس حكم جناية الضرب المفضي للموت» بحق 10 من المتهمين وبرأت واحدا منهم.

واضاف المحامي ان الاحكام تراوحت بين السجن عشرين وثلاثين شهرا مشيرا الى ان «الحكم قابل للتمييز خلال ثلاثين يوما من تاريخ افهامه وفقا لقوانين محكمة الشرطة وسنميز القرار خلال هذا الاسبوع».

وبحسب المحامي، فإن رجال الامن لا يزالون طليقين حيث ان «قرار المحكمة اولي وغير نافذ لحين مصادقة محكمة التمييز عليه او نقضه».

وكان وزير الداخلية الاردني سمير الحباشنة اعلن في اوائل تشرين الأول/اكتوبر الماضي احالة 11 عنصرا امنيا الى المحكمة للتحقيق معهم في قضية وفاة السجين عبدالله المشاقبة في احداث شغب شهدها سجن الجويدة، القريب من عمان، في الاول من ايلول/سبتمبر الماضي.وكان تقرير صدر عن المركز الوطني لحقوق الانسان في الاردن اعتبر ان المشاقبة توفي في الاول من ايلول/سبتمبر
 

"خيبتنا في نخبتنا"


  محمد محمد    عدد المشاركات   >>  185              التاريخ   >>  22/10/2006



الزميل القادم من المريخ معتز كنعان

معذرة فلست أحب أن أحييك في البداية

وثانياً أراك وقد ارتقيت مرتقاً صعباً ونزلت بوادي غير ذي أدبٍ

وبالبلدي : لا تعايرني ولا أعايرك الهم طايلني وطايلك .

وأنا لن أنكر سوء الأوضاع في مصر ، بل أقرك بأننا لن السبق ، ولكن من عجبي أنكم تجاهلتم واقعكم المخزي على المستويين المحلي والدولي ، ويكفي علىلاصعيد المحلي أن أسوق لك بعد تقارير حقوق الإنسان التي ترصد وتوثق حالات الإنتهاكات التي لا تختلف بحال عن الذي نعانيه ، وعلى الصعيد الدولي فإن ورقة التوت قد تآكلت وسقطت ، ولا أحسبك تغفل عن نظامكم الحاكم الذي يتعبد إلى إلهه أمريكا ويسبح بحمدها في السراء والضراء ويلهج لها بالذكر عن الدولة اللقيطة عسى أن يدرك رضى أهل البيت الأبيض ، بيض الله وجوههم ، ولكن حسبي أن منكم شرفاء ، نعم شرفاء قد تبرأتم منهم ، فقد خرج تاركاً الأهل والولد ينشد راحته في الجنة ، خرج يطلب الموت في مظآنه حتى أدركه في ساحات الوغى وأنت على فرشكم تنعمو ، فلما هم بعض الشرفاء منكم - وهم قليل - بتقديم واجب العزاء لعشيرة أبي مصعب الزرقاوي - طيب الله ثراه - قام نظامكم العميل دونما خجل في نسق منضبط نحو لعق أحذية الصهيونية بتقديمهم إلى محاكمة ببدعة قانونية جديدة ما سمعنا بها في العالمين بتهمة تقديم العزاء !!!! ، ذلك النظام الذي أخذ يدندن مع أسياه الأمريكان بأن الزرقاوي إرهابي وهو والله كذلك على أعداء الإسلام ، ويكفي الرجل شرفاً وفخاراً أن هرقل الروم - جورج بوش - خرج على قومه في حلته يبشرهم بقتل عدو شرس نال منهم في مواطن كثير ، والتاريخ يعيد نفسه فكذلك كان حال القوم حين قتل الإمام حسن البنا - رحمه الله -  ، أما أنت يا كنان بك فالعق مع نظامك أحذية اليهود والنصارى ، وإن لم تستح فافعل ما شئت .

وإليك سجل الشرف المخابراتي الأردني

http://www.hrw.org/arabic/reports/2004/jordan-honor.htm

http://www.hrinfo.net/mena/hrw/2006/pr0919.shtml

http://hrw.org/arabic/reports/2006/jordan0906/3.htm#_Toc145925919

http://ara.amnesty.org/library/Index/ARAMDE160042006?open&of=ARA-2MD

http://hrw.org/arabic/reports/2006/jordan0906/5.htm#_Toc145925927

 

 


  محمد محمد    عدد المشاركات   >>  185              التاريخ   >>  22/10/2006



الأردن: التعذيب المظَّم للأشخاص المشتبه بهم سياسياً

24/7/2006

"أطفأوا سجائرهم في يدي وضربوني بالعصي على أنحاء جسدي... ثم ضربوني على قدميَّ بصورة مستمرة لمدة ثلاث ساعات... كان الرجال يُخفون وجوههم...وكان الضرب مبرِّحاً للغاية. أخبرتُه بأنني على استعداد لقول كل ما يريد، فأعادوني إلى مكاتب التحقيق محمولاً على نقالة لأنني كنت عاجزاً عن المشي".

  • أسامة أبو هزيم، الذي حُكم عليه بالإعدام في 12 مارس/آذار 2006 بناء على " اعتراف" انتُزع منه تحت التعذيب. وقد تم تخفيف الحكم إلى السجن 10 سنوات.

    قالت منظمة العفو الدولية في تقرير رئيسي جديد صدر اليوم إن لدى الأردن جهاز أمن عسكري يقوم باعتقال الأشخاص المشتبه بهم أمنياً وسياسياً واستجوابهم وتعذيبهم، سواء كانوا أردنيين أو من جنسيات أخرى، ممن يتم ترحيلهم إلى البلاد بالتنسيق مع الولايات المتحدة على ما يـبدو.

    ويصف التقرير حالات عشرات الأشخاص الذين تعرضوا للتعذيب وإساءة المعاملة في الأردن، بينهم عشرة من ضحايا "برنامج نقل وتسليم المعتقلين بصورة غير قانونية" الذي تقوده الولايات المتحدة.

    وصرح مالكوم سمارت، مدير برنامج الشرق الأوسط وشمال أفريقيا في منظمة العفو الدولية، "إن الأردن، على ما يبدو، يشكل حلقة مركزية في شبكة عالمية من مراكز الاعتقال السرية التي تديرها الولايات المتحدة بالتنسيق مع وكالات استخبارية أجنبية، وإن المشتبه بهم "يخـتفون" في هذه الشبكة- ويُحتجزون لفترات غير محددة لاستجوابهم خارج نطاق أي عملية قانونية أو إدارية واجبة."

    وتمثل دائرة المخابرات العامة - وهي جهاز أمني عسكري مرتبط مباشرة برئيس الوزراء الأردني - الأداة الرئيسية لإساءة معاملة المعتقلين السياسيين وللحصول على "اعترفات" قسرية. ويقول مسؤولون سابقون كبار في بعض وكالات الاستخبارات الأمريكية إن دائرة المخابرات العامة تتلقى تمويلاً سرياً من حكومة الولايات المتحدة.

    وقال مالكوم سمارت إن "ضباط دائرة المخابرات العامة يتمتعون بسلطات واسعة وينعمون بحصانة شبه تامة، وإن السلطات التي تتمتع بها دائرة المخابرات العامة فيما يتعلق باحتجاز المعتقلين إلى أجل غير مسمى وحرمانهم من الاتصال مع العالم الخارجي، إنما هي بمثابة وصفة للتعذيب وغيره من ضروب إساءة المعاملة."

    ووفقاً لتقرير منظمة العفو الدولية، فإنه بعد أن يتم الحصول على "الاعترافات" تحت التعذيب، تُقدَّم الحالات إلى محكمة أمن الدولة - التي يبدو أن أحكامها لا تستند عادة إلى ما هو أكثر من "الاعترافات". فعلى مدى السنوات العشر الماضية، زعم أكثر من 100 متهم أمام محكمة أمن الدولة أنهم تعرضوا للتعذيب وأُرغموا على "الاعتراف". وقد فشلت محكمة أمن الدولة في إجراء تحقيقات كافية في أي من هذه المزاعم. ومما يثير القلق أن محكمة أمن الدولة أصدرت أحكاماً بالإعدام في عدد من الحالات، تم تنفيذ بعضها فعلاً.

    ومن بين أساليب التعذيب وإساءة المعاملة التي قاسى منها المعتقلون في أماكن الاحتجاز الأردنية، والتي وردت بالتفصيل في تقرير منظمة العفو الدولية، أسلوب " الفلقة"- ضرب الضحية على باطني القدمين بالعصي؛ والضرب بالهراوات أو الأسلاك أو الخراطيم البلاستيكية أو الحبال أو السياط؛ و" الشبح"- حيث يتم تعليق الضحية لعدة ساعات من رسغيه المقيَّدين بالأغلال- ومن ثم ضربه.

    وتتنوع أساليب التعذيب وترجيح وقوعه وحدَّته ومدته بحسب عوامل عدة: فالمشتبه بهم من "الإسلاميين" والأردنيين من أصل فلسطيني، مثلاً، يمكن أن يكونوا أكثر تعرضاً للتعذيب.

    وعلى الرغم من سجل الأردن في مجال التعذيب، فقد وقَّعت المملكة المتحدة في 10 أغسطس/آب 2005 مع السلطات الأردنية "مذكرة تفاهم" يُفترض أنها تقدم "تأكيدات دبلوماسية" بألا يتعرض أشخاص معينون من حاملي الجنسية الأردنية للتعذيب في حالة إبعادهم قسراً من المملكة المتحدة إلى الأردن.

    وقال مالكولم سمارت إن "منظمة العفو الدولية ما فتئت توثِّق بواعث القلق الخاصة بالتعذيب وغياب الضمانات في الأردن منذ ما يربو على 20 عاماً. وإذا أخذنا بعين الاعتبار تواطؤ السلطات الأردنية في ممارسة التعذيب، فإنه يصبح من غيره المتصوَّر أن يكون بوسع حكومة المملكة المتحدة أن تدعي أنها " تأكدت" فعلاً استناداً إلى اتفاقية من الواضح أنها لا تساوي الورق الذي كُتبت عليه."

    وأضاف مالكولم سمارت يقول:" إن التفاهمات الدبلوماسية غير قابلة للتنفيذ بموجب القانون الدولي، وحكومة المملكة المتحدة على وعي تام بهذا الأمر - مثلما هي على وعي تام بأن التعذيب يُمارس بشكل منظَّم في مراكز الاعتقال الأردنية. إن اعتماد حكومة المملكة المتحدة على "التأكيدات" الأردنية في ظل الظروف الراهنة يعتبر انتهاكاً لالتزاماتها بموجب القانون الدولي لحقوق الإنسان، بالإضافة إلى أنه لا يمكن الدفاع عنه من الناحية الأخلاقية."

    "إن الحكومة الأردنية مسؤولة عن المحافظة على السلامة العامة وتقديم مرتكبي الاعتداءات على المدنيين إلى العدالة. بيد أنها يجب أن تقوم بذلك وفقاً للمعايير الدولية لحقوق الإنسان، بما فيها الالتزام بحظر التعذيب ومنع وقوعه. ولذا فقد آن الأوان بالنسبة للحكومة الأردنية كي تتخذ تدابير ملموسة لمعالجة المشكلة المستمرة المتعلقة بالتعذيب على أيدي دائرة المخابرات العامة وغيرها من الأجهزة."

    وتقر منظمة العفو الدولية بأن الحكومة الأردنية قد أنشأت آليات معينة تهدف إلى تقليص وتيرة التعذيب، ولكنها تشير إلى أن تلك الآليات كانت غير فعالة، إذ أن ممارسة التعذيب ظلت مستمرة في الأردن، وهي ممارسة مستحكمة في دائرة المخابرات العامة بشكل خاص. ومن بين التوصيات التي تقدمها منظمة العفو الدولية إلى الحكومة الأردنية في هذا الشأن:

    وضع حد للاعتقال السري والاعتقال بمعزل عن العالم الخارجي؛

    الحد من سلطات دائرة المخابرات العامة، وضمان الفصل في مجال الصلاحيات بين السلطات المسؤولة عن احتجاز المشتبه بهم والسلطات المسؤولة عن استجوابهم، سواء في القانون أو الممارسة؛

    إجراء تحقيقات عاجلة ومستقلة في جميع مزاعم التعذيب أو إساءة المعاملة، وتقديم أي موظفين رسميين يرتكبون مثل هذه الانتهاكات لحقوق الإنسان إلى العدالة؛

    وقف مشاركة الأردن في عمليات نقل وتسليم المعتقلين وغيرها من عمليات ترحيل السجناء السرية، وكشف النقاب عن أسماء جميع الأشخاص الذين اعتُقلوا في الأردن أو نُقلوا عبره في هذا السياق، وعن أي تفاصيل أخرى تتعلق بهم.
  • http://www.hrinfo.net/mena/amnesty/2006/pr0724.shtml

    الزميل الكنعان هل من مزيد ؟؟؟


      محمد محمد    عدد المشاركات   >>  185              التاريخ   >>  22/10/2006




      احمد شرف    عدد المشاركات   >>  23              التاريخ   >>  22/10/2006



    فرجال الشرطة لدينا اخوة وزملاء متواضعون رحماء لا يعرفون القسوة ولا العنف ومعاملتهم جداً راقية

    اشفق عليكم يا مواطني مصر على حالكم المزري ولا حول ولا قوة الا بالله

    يبدو ان الاخ كنعان يعيش في الدانمارك او السويد او النروج اوانه يحلم بذلك يا سيدي انا كنت افكر في حضور منتدى الاسكندرية والذهاب برا لحضوره ولسمعة شرطتكم الحسنة الغيت الفكرة


    ومن يتهيب صعود الجبال         يعش أبد الدهر بين الحفر


      محامى من سوريا     عدد المشاركات   >>  9              التاريخ   >>  22/10/2006



    العمدة الكبير محمد ابو اليزيد

    الأستاذ الفاضل محمد عبد المنعم

    لا شلت يمينكم وسدد الله خطاكم للأدلة الموثقة

    الأستاذ ابن بلادي أحمد شرف :

    الحلم حق مشروع لكل إنسان ولا سيما للمواطن العربي فلماذا تصادر أحلام الزميل ؟؟؟ وبعدين الله يسامحك ليش ما سافرت متل ما حكيت كنت الآن شاهد حي يساعد الزميل عبد المنعم وكاميرا لما كتب

    خيرها بغيرها بس لا تحسب حسابي بمرافقتك أبداً

     


    دمشق يا كنز أحلامي ومروحتي 
    أشكو العروبة أم أشكو لك العربا ؟؟ 


     
     

     

    الانتقال السريع           

     

      الموجودون الآن ...
      عدد الزوار 3797 / عدد الاعضاء 62