مؤحرا قرات كتاب بروتوكولات حكماء صهيون واستوقفتنى هذة الفقرة التى رايت ان انقلها لكم لتعرفوا كيف يرى اليهود مهنة المحاماة وقد اتت هذة الفقرة فى البروتوكول السابع عشر وتقول هذة الفقرة
ان ممارسة مهنة المحاماة تنتج رجالا بردت طباعهم وقست قلوبهم 0 اعتادوا الالحاح واللجاجة ونزل اللؤم من اخلاقهم منزلة ملحة ولا يهمهم فى كل القضايا والدعاوى الا ان يتعلقوا بنقطة من نقاط القانون مطاطة غامضة يدورون حولها دورانا طويلا 0يحللون كل شئ من حق وباطل ليسوغوا وجهة نظرهم فى الدفاع عن موكلهم ,لا ليخدموا المصلحة العامة التى تهم المجتمع لايترددون ابدا فى اى موقف منحرف من اجل غايتهم هذة ,ويطلبون اخلاء سبيل المتهم والبراءة لفة ,متهالكين متماحكين حول كل جزء قليل من نص ,عابثين بهيبة العدالة ,وهذا مايدعونا الى نجعل مهنتهم فى نطاق ضيق ,ضابطا لها ,يحفظ كرامتها ويدخلها فى حيز السلطة الاجرائية التنفيذية , حرصا على المصلحة العامة 0 فالمحامون (على سوى القضاة) ,سيمنعون من حق التعاطى مع فريقى الدعوى , وعليهم ان يقوموا بالعمل الذى تعينة لهم المحكمة ,فيدرسون ذلك ويضعون علية التقارير مسنودة بالوثائق المثبتة ثم يدافعون عن موكلهم بعد ان يكون قد استجوبتة المحكمة فى الوقائع المادية فى الدعوى , وتقدر المكافاة للمحامى على اتعابة دون نظر الى قيمة الذى ادلى بة ,وهذة الطريقة تجعلة مجرد واضع بيانات موضحة ,تتعلق بالاعمال القضائية والمحاكم لمصلحة العدالة فيكون فى هذة الكفة من الميزان كمساعد للنائب العام فى الكفة الاخرى ,وهذا كلة من شانة ايضا ان تختصر بة المعاملات لدى المحكمة ,, وتقام قواعد شريفة لمهنة الدفاع على غير جنف ولا محاباة , والهادى فى هذا ليس مافى نفس المحامى من مطمح لجر المغنم الى جيبة بل وحى الضمير النقى 0 وهذة الطريقة ستقضى على مانرى اليوم من فساد مدارة المساومة بين المحامين متواطئين تواطئا مؤداة الذهاب مع الفريق الذى ينالون منة مغنما اوفر لجيوبهم
الى هنا وانتهت الفقرة والى هنا اود ان اقرا تعليقكم عليها قبل ان ادلى براى فيما كتبة اليهود عن مهنة المحاماة ولكن الاتتفقون معى ان هذة الصفات موجودة عند بعض الزملاء الذين يمارسون المهنة
رابط الموضوع www.altahaddi.net
فَلنَعتبِر
الأستاذ / شحاته
شكرا لك على نقلك المميز.
|
الاستاذ/ محمود الهنداوى
اشكرك ولكن اين تعليقك على راى اليهود فى مهنة المحاماة
|
بسم الله الرحمن الرحيم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الأستاذ الفاضل / شحاته محمد الموقر
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
***************
من المعلوم أن مهنة المحاماة هى رسالة، و مفهوم الرسالة جلي واضح، و المرجعية التي تحتل الصدارة فيها هى الشريعة الإسلامية بكل ما فيها من تعاليم و فقه و غيره .... و الكل يدور حول الحقوق، و هؤلاء هم يهود و تلك بروتوكولات اليهود الصهاينة، و لم تصدر من حكماء كما يزعمون.
و يقول شعراء الحكمة :
فما كل ذي نصح بمؤتيك نصحه ... ولا كل مؤت نصحه بلبيب ...
وآفة النصح ان يكون جهارا ... وأذي النصح ان يكون بذي ...
ومن الجانب الآخر في الإنسانية ...توجد حكمة ...
فرنسيس بيكون يقول :
) ان يكون المرء هينا لينا ... يكون انقي من الثلج وأروع من الؤلؤ .... )
أنا معك إن هناك من يبعد عن المسار الصحيح، و لكن تلك هى الفتنة التى وضعت لنا، و إنا إنشاء الله لمنتصرون .. بحول الله ... و بقوة الله... منتصرون.
و إذا كان كلُ منا هو خلية فى أسرته، و الأخيرة خلية فى المجتمع، و من الأخير تتكوم الأمة و الأمم، فما رأيك فى قول الله تعالى :
بسم الله الرحمن الرحيم
( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )
صدق الله العظيم
( إن الدين عند الله الإسلام ) و ذلك قول الله، و منهج المسلمون، فمن ضل فالهادى هو الله.
و لذلك قلت :
فَلنَعتبِر
أشكرك أخى الأستاذ / شحاته
فى أمان الله
|
samadv عدد المشاركات >> 25 التاريخ >> 30/7/2005
|
الأستاذ شحاته
تحية طيبة لسيادتكم
أود أن أشكرك على هذا الموضوع وأحب أن أوضح أن بروتوكولات حكماء صهيون ليست وصف لحقائق بل إنها وصف لما يجب على اليهود عمله خلال السنوات القادمة وبقراءة هذه البروتوكولات قراءة فاحصة نجد أن نسبة كبيرة من هذه التعاليم أو ما يجب أن يكون قد نفذت بالفعل فى بلادنا وبلادنا هى المقصودة بتلك البروتوكولات أو على الأقل النسبة الغالبة منها ولذلك قد علقت سيادتك بأن هناك كثير من الزملاء يفعلون ما تم تدوينه بتلك البروتوكولات ... وأعتقد يا سيدى أن ما هو آت هو أفظع طالما لم نفطن لهذا المخطط ولم نخطط له بالطريقة المعاكسة وأهم ما فى هذه الطريقة هو التمسك بمبادئ ديننا الحنيف حتى لا ينصر المحامى الظالم على المظلوم فقط ليقبض الثمن بل إن هناك من يزور ويرشى كى يتم إنصاف الظلم كما أن فعلاً دور المحامى الآن يهمش بطرقة فظيعة فالمحامى سابقاً كان شريكاً للقاضى فى تحقيق العدالة فهو كان السراج الذى ينير للقاضى دياجير الظلام وهو الشمعة التى تحترق لتنير للعدالة طريقها حتى يستطيع القاضى تلمسها ... ولكننا الآن يا سيدى قد أصبحنا أمام القاضى أقل من الموظف الذى يقبل قدم من يدفع أكثر ثم يقبل يد القاضى كى يحكم له بما يريده بغض النظر عن العدل والظلم .
بالطبع كلامى هذا لا ينسحب على كل المحامين الزملاء الأفاضل لكن نسبة كبيرة للأسف هى كذلك وكان نتيجة ذلك أننا أصبحنا ضعفاء لا نستطيع أخذ حق المظلوم من الظالم لأن آخذ الحق لابد أن يكون قوى بعلمه وبشخصيته وبفنه ومهنته التى يتقنها وألا يستخدم كل ذلك وسيلة لدر النقود فقط بغض النظر عن العدل أو الظلم.
سامح أحمد صالح
المحامى
سامح أحمد صالح المحامى
|
عزيزى الاستاذ/ سامح
اولا اعتذر لتاخرى فى الرد على مداخلتك لانشغالى خلال الفترة الماضية
اما بخصوص ماسطرتة سيادتك فاشكرك علية وذلك لانك فهمت ماقصدتة انا بهذة المشاركة وتعليقى المقتضب عليها وعلى فكرة انا اعلم ان هذة البروتوكولات المقصود منها مايريدة اليهود ولذلك عندما كتبت هذة المشاركة كنت اقصد ان يعلم الزملاء بعض ما يخطط لة اليهود بحيث انهم لم يتركوا شئ دون تخطيط محكم واعداد مستقبلى دقيق وهو ما اتمنى ان تكون علية العقلية العربية ولكن هيهات اننا حتى لا نستطيع ادراك ما يحاك لنا وقد كنت اتوقع ان يعى الزملاء ما اقصد ولكن هيهات عموما اشكرك مرة اخرى على مداخلتك الجيدة
|
بسم الله الرحمن الرحيم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الأستاذ الفاضل / شحاته محمد المحترم
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
أنا أعلم القصد من الطرح كما ذكرت بردكم و جاء ردى على المقصود فبعد العلم بما خططه اليهود لنا جميعا، و وضعوا ما أسموه بالبروتوكولات فإن ما تمسه تلك الأخيرة من جسم المحاماة، و إن كانت قد ظهرت بعض نتائجة الظاهرة فى جميع السلبيات الملموسة فى القليل من المحامين، إلا أن ذلك أصبح واضح و ظاهر لنا، و لذلك كان لزاما علينا أن نقوم بتصحيح و تقويم أنفسنا حسب مبادئنا الشرعية مع تفعيل أصول و قيم رسالة المحاماة و لذلك قلت :
فَلنَعتبِر
أشكرالأستاذ الجليل/ شحاته
تقبل خالص تحياتى
فى أمان الله
|
|
الاخ الاستاذ/ محمود الهنداوى
تحية طيبة وبعد0000
اولا اعتذر انكان ماكتبتة قد فهم بطريق الخطا ولكنى لم اقصد سيادتك على الاطلاق ولكنى كنت اقصد الزملاء الذين مروا على المشاركة مرور الكرام ولم تلفت نظرهم على الاطلاق اما سيادتك على العكس فقد تفاعلت مع المشاركة وادليت برايك فيها مشكورا فكيف تتصور اننى اقصدك بما ذكرت مع عظيم شكرى وتقديرى لسيدتك
|