اسم المستخدم: كلمة المرور: نسيت كلمة المرور



 

     
 
 
صوت الشهيد
التاريخ
8/12/2003 6:13:00 AM
  اول قروب عربي لحقوق الانسان       

 

قروب الانسان

http://groups.yahoo.com/group/al-ensan/

 

اول قروب عربي لنشر ثقافة حقوق الانسان ، وقضياها على الصعيد الدولي والعربي ، وتجارب نشطاء حقوق الانسان مع خلق التواصل بينهم في المحيط العربي

 

نرجو المشاركة الفعالة


  فهدمحمد    عدد المشاركات   >>  1              التاريخ   >>  12/8/2003



شكرا لك اخي صوت الشهيد ، وجزى الله خيرا كل من يقف مع الإنسان وحقوقه ...

سؤال ؟

هل تجرم أنظمتنا العربيه من ينظم إلى مثل هذه الجمعيات ؟

نحن كعرب امه مسكونه بالخوف من الخارج ، قتلوا فينا روح المبادره وأصبحنا نخاف من أشباح الداخليه وزوار الليل ،

نخاف من تهم مثل :

قبل نظام الحكم بالقوه ...

التخابر مع دوله اجنبيه ...

إثارة البلبله ...

الخروج على ولي الأمر ...

الحرابه وعقوبتها القتل حدا ...

إلى غير ذالك من التهم المعلبه الجاهزه التي حولت المواطن العربي إلى خروف سهل الإنقياد  ... لكنه جبان رعديد  لا يستطيع الدفاع عن وطنه أو نظامه ... وهل يرجى من الخراف شيئا ...

لماذا سقط نظام الطاغيه صدام حسين ؟

لأن قادة العسكر الذين رباهم النظام لا ولاء لهم للوطن يحملون الكراهيه للطاغيه وإن كانوا لا يرفعون جباههم  من الأرض انحناءا للرئيس ... وقس علىذالك بقية الدول العربيه .... دون دخول في التفاصيل حتى لا يغضب المشرف

شكرا لكل من يقف مع الإنسان

ونعود إلى السؤال

هل تجرم أنظمتنا العربيه من ينظم إلى مثل هذه المؤسسات ؟؟؟؟


  شناني    عدد المشاركات   >>  172              التاريخ   >>  13/8/2003



    الأخ فهد العبد الله

    الله بالخير ..

    سؤالك يحمل جوابه في طياته .. بل في صريح الكلام الذي سبقته فيه .. وهو كلام جميل وواقعي لا يختلف معك فيه أحد .

    ولكن جحا سبقك إلى معرفة كيف تحول الإنسان العربي إلى خروف .. أو حيوان آخر :

   

    وهناك قاعدة جدلية وردت في القرآن الكريم ولم تأخذ حظها من الدراسة والاهتمام ، وهذه القاعدة تقول : لا يغير الله ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم ' .   وهذه القاعدة الجدلية التي تعطي الإنسان حق المبادرة في تغيير الأوضاع .. قام السلطان العربي وعلى مر التاريخ .. بتحريفها في الواقع . بحيث راح الإنسان ينتظر الفرج من قوى غيبية أو فوقية وتحولت طموحاته إلى أماني خرافية .. مثل حكايات السندباد وحورية الجان ومارد الإبريق.

    ورغم أن القرآن الكريم أعطى المسلم حق المبادرة في تغيير واقعه .. إلا أن السلطان العربي الآن كرس معادلة جديدة : نارك ولا جنة هلي !!!

    يعني وضعنا بين خيارين ( نارين ) لا ثالث لهما : إما أنا أو ... أميركا !! مثلما فعل الطاغية الفريد من نوعه صدام حسين .

    والنظام العربي الآن أصبح أكثر وقاحة !!! يعني صارت الأمور على المكشوف وعينك عينك .. وما عاد السلطان العربي يخاف من شعبه أو يحسب له أي حساب ولسان حاله يقول : أنا .. وأنا فقط .. ومن بعدي الطوفان .. مثلما حصل في المثال الصارخ أمام أعيننا .. العراق الحبيب .

    ولا شك أنك تعلم أن الهزيمة تكون من الداخل والنصر يبدأ من انتصار الإنسان على ذاته وسيطرته على مقدراته .

    الإنسان المهزوم والمقهور لا يصنع انتصارا .

    تحرير الإنسان أولى من تحرير الأرض ، لأن الإنسان هو الأساس وهو المنطلق وهو الغاية . ( فالعبيد لا ينتصرون ) .

    حرية الوطن مرتبطة بحرية المواطن . والوطن بحاجة جميع أبنائه .. المؤمنين منهم والكافرين .. السلفيين والعلمانيين والشيوعيين والاشتراكيين والقوميين .. الوطن بحاجة الجميع .. وهوملك الجميع .. وليس قصرا على فئة دون أخرى .. لأن مفهوم المواطنة ليس له علاقة بالإيمان ولا بالدين ولا بالمذهب .. مفهوم المواطنة يقوم على الرابطة الوطنية والحقوقية .. فكل سعودي له نفس الحقوق وعليه ذات الواجبات .. مهما كان دينه أو طائفته وكذلك السوري والمصري والسوداني ..ومفهوم المواطنة هذا هو مفهوم حيادي تجاه الدين .. يقوم على الرابطة القانونية ، وليس من الضرورة أن يكون المواطن مؤمنا بطريقة ما ، حتى يحوز المواطنة وحقوقها وواجباتها .

    ومعركة الوطن مع أعدائه ليست قصرا على العسكر فقط .. بل إن المجتمع المدني والجمعيات الأهلية تلعب دورا كبيرا في التصدي والمواجهة وبناء الوطن والدفاع عنه والمحاسبة ومحاربة الفساد وغير ذلك .. ولكن النظام العربي كان يعتبر أن صوت المعركة يطغى على صوت الإنسان .. وهذا ما دفع رئيس وزراء فرنسا ' جورج كليمنصو ' إبان الحرب العالمية الأولى إلى القول : (( إن الحرب عملية جادة لدرجة لا تسمح بتركها للعسكريين فقط )) .

    والمواطن المقهور لا يدافع عن جلاديه . وإنساننا العربي تحول إلى كائن هو أقرب إلى الحيوان منه إلى الإنسان . كيف ؟.

    أعود إلى جحا :

    فذات يوم كان جحا ذاهبا إلى أمير حلب وحاملا معه إوزة مشوية للأمير المهيب . وفي الطريق فاحت رائحة الشواء ، فلم يتحمل صاحبنا جحا والجوع يغلبه ، فنزع فخذ الإوزة وأكله في الطريق ، ولما وصل ، قدم الإوزة إلى الأمير، فلما رآها المذكور ، سأل جحا : أين الرجل الثانية للإوزة ، فأجابه جحا بعفويته : إن الإوز ، يا مولانا ، خلقه الله برجل واحدة ، انظر يا مولاي إلى الإوز في حديقتك إنه واقف على رجل واحدة . وبالفعل كان الإوز في واحة القصر يقف يستريح على رجل واحدة ، فما كان من الأمير إلا أن أمر أحد حراسه بأن يهجم على الإوز ، فراح حارسه الضخم يهش على الإوز بسيفه ، فهب الإوز يعدو على رجليه ! وعندها نظر الأمير إلى جحا قائلا : ألم تر أن الإوز برجلين اثنتين وليس بواحدة كما قلت . وهنا رد جحا : رعاك الله يا مولاي ، لو أن حارسك الضخم هذا هجم علي الإنسان هجمته هذه لعدا الإنسان نفسه على أربع !!.
    فضحك الأمير ، ولكن .. بكى التاريخ .

   

    أما بالنسبة لسؤالك ( القانوني ) عن حق المواطن العربي ، أو المحامي العربي ، في الانتماء إلى منظمات تهتم بحقوق الإنسان وغيره ، فأجيبك بالنسبة للقانون السوري والذي لا أعتقد أنه مختلف كثيرا عن باقي القوانين العربية :

    منذ فترة أرسل لي الأستاذ هيثم المالح بطاقة اشتراك بجمعية حقوق الإنسان التي أسسها ، والتي أحيل إلى القضاء العسكري للمحاكمة بسببها بتهمة إنشاء جمعية بخلاف القانون .

    وبعد أن درست الطلب ، وراجعت بعض المواد القانونية في قانون العقوبات التي تتناول تجريم مثل هذا النشاط ، وكذلك رجعت إلى قانون مهنة المحاماة لدينا ، فاتضح لي أنني لا أستطيع أن أعطس قبل موافقة مجلس النقابة !!!

    وأنه من ضمن لائحة الممنوعات المفروضة على المحامي ، عدم الاشتراك في أي منظمة قبل أخذ الموافقة المسبقة على ذلك من النقابة .

    كما أن قانون العقوبات يجرم الاشتراك في منظمة ذات طابع دولي ، حيث نصت المادة (288) منه على معاقبة من يقدم على الانخراط في جمعية سياسية أو اجتماعية ذات طابع دولي أو في منظمة من هذا النوع !! بالحبس والإقامة الجبرية من ثلاثة أشهر إلى ثلاث سنوات ..

    وبالنسبة لهذا النص فهو يشترط ، كما تلاحظ ، أن تكون الجمعية ذات طابع دولي ، وهذا واضح ، أما إذا كانت الجمعية وطنية مثلا .. ولها علاقات بمنظمات دولية .. فإن النص غير واضح بشأنها ..

    وهناك نصوص مطاطة تعاقب على من ينشر أخبارا تسيء إلى سمعة البلاد في الخارج أو توهن نفسية الأمة !! وهذه العبارات المطاطة تترك المجال واسعا لملاحقة الصالح مع الطالح .

    أما بالنسبة لقانون تنظيم مهنة المحاماة في سوريا فهو ، كما قلنا ، يحظر على المحامي الانخراط في مثل هذه المنظمات قبل الحصول على موافقة مسبقة ..

    وذات مرة ، أجرت معي الإذاعة مقابلة .. وتحدثت فيها عن موضوع حقوق الإنسان .. وبعد فترة التقيت بالصحفي الذي أجرى معي المقابلة .. فأخبرني بأن فلان الفلاني اتصل به وقال له كيف تجرون المقابلة بدون إذن !!!!!

    لأن محسوبك من المغضوب عليهم .. نقابيا طبعا .

    وذات مرة كتب الزميل العزيز أحمد زكي المتواري عن الأنظار حاليا عن قانون تنظيم مهنة المحاماة في الدول العربية واعتبر أنه لائحة من الممنوعات والمحرمات لسلخ المحامي وجلد ظهره .. وكأنه قانون عقابي .. وليس تنظيمي ، أي جاء لتأديب المحامي .. وليس لحمايته .

    يعني نحن بنظر الحكومات العربية .. ناقصنا أدب يا رعاك الله .

 وأنت تعرف ، كيف تؤدب الحكومات العربية .. مواطنيها !. خصوصا إذا كانوا ليسوا شقرا ولا بعيون زرقاء !!!

   


  فهدمحمد    عدد المشاركات   >>  1              التاريخ   >>  13/8/2003



الأستاذ موسى

لا أدري كيف تواردت الخواطر حول فكرة تحرير الإنسان أم تحرير الأوطان ... وكنت أفكر في التوقيع التالي  تحرير الإنسان يسبق تحرير الأوطان

عموما لا أعلم ان هناك نصوصا في الأنظمه السعوديه تجرم أو تمنع  الإنظمام إلى مثل هذه المنظمات ...

وإذا كان هناك من يعرف نصا نظاميا فاليوافنا به


  فهدمحمد    عدد المشاركات   >>  1              التاريخ   >>  15/8/2003



 

هذه مشاركه للزميله أسماء نشرتها في مكان آخر من هذا المنتدى ولصلتها بالموضوع أعلاه فإنني أتشرف بنقلها هنا مع تهانينا للزملاء في ليبيا إن كان الوضع كما تقول أسماء

 

اهلا .........السلام على الزملاءالكرام 

بعد الاطلاع على الموضوع الذي ارسله الزميل صوت الشهيد والمداخلة التي ارسلها الزميل فهد فإنني الان اتسال اين هي ابسط حقوق المحامي العربي الذي يقوم بضانة حقوق وحريات الاخرين عن طريق هدفه السامي وهو تحقيق العدالة في الدنيا  فإن الانضمام الى أي منظمة دولية هي ابسط الحقوق لكل شخص فما بالك بالمحامي الذي هو اعلم الناس بالقانون واكثره  معرفة به فهذا يعتبر انتهاك صريح لحرية كل محامي على الخاص

وانا متأكدة ان هناك الكثير من الدول العربية لا تمنع أي رجل قانون من ممارسة هذا الحق السامي فانا على سبيال المثال اعلم جيدا ان ليبيا لا تمنع أي محامي ليبي من الانظمام في منظمات مثل المذكورة بل تشع ايضا على ذلك زخاصة انها الدولة العربية الوحيدة التي اكدت حقوق الانسان بشكل واضح في اصدار رسمي وذلك في اعلان الوثيقة الخضراء الكبرى لحقوق الانسان

فهل للمحامي العربي حقوق وحريات في طل الانظمة العربية اما انها انتهكت مثل الغير؟


  محمود محمود    عدد المشاركات   >>  3              التاريخ   >>  16/8/2003



الاخ الكريم       صوت الشهيد

تحيه وبعد  انا اخوك محمود محمود  احد اعضاء منتدى المحامين

انا من فلسطين الجريحة  اعمل في احدى مؤسسات حقوق الانسان الضائعه

في غزة

 لرصد انتهاكات الاحتلال المتواصلة ارحب القروب و اريد الانضمام لة

لخلق واقع افضل للمواطن العربي

www.pal-cpr.org


 
 

 

الانتقال السريع           

 

  الموجودون الآن ...
  عدد الزوار 736 / عدد الاعضاء 62