اسم المستخدم: كلمة المرور: نسيت كلمة المرور



 

     
 
 
التاريخ
3/26/2003 6:33:00 AM
   البند السادس من الدستور الأمريكي       

تحية الحق والعروبة والإيمان :

 الزملاء الأفاضل :

ينص البند السادس من الدستور الأمريكي  على مايلي :/ بمامعناه / تعتبر المعاهدات الدولية التي توقعها الحكومة الأمريكية في مرتبة امتياز ولا تجوز مخالفتها تحت أي شرط , والاشارة ترد على دخول  / امريكا / في معاهدة المنظمة الدولية / الأمم المتحدة / , وبنود القانون الدولي الأممي ,يحرم اللجوء الى القوة , أو اعلان الحرب على الدول , وشروط أخرى بات الجميع يعرفها .

 وبذلك تكون تلك الحرب العدوانية مخالفة للدستور الأمريكي ذاته وهي غير دستورية بالنسبة للقانون الأمريكي هذا ما أورده الخبير القانوني العربي والذي يدرس في ااكبر جامعة قانونية امريكية الأستاذ / العويس / وهذا ما يتداوله رجال القانون وطلبة الحقوق والقانون في امريكا ذاتها , وهذا ما قرره الاستاذ  العويس  على شاشة / الجزيرة القطرية  / , واتمنى من الجميع مخاطبة زملائهم المحامون في العالم كله وفي امريكا ذاتها بهذا الخصوص .

نوار / قلب العرب


  مستخدم محذوف    عدد المشاركات   >>  8              التاريخ   >>  26/3/2003



الزميلة العزيزة

 وهل يعرف بوش شيئاً عن المواثيق أو العهود أو معنى كلمة إحترام

 إنهم مجموعة إرهابية أشبه بعصابات أل كابوني والمافيا

 و بالنسبة للموائيق فأمريكا التي تعتبر راعي عملية السلام في فلسطين تعطي جوائز لكل إسرائيلي يصداد طفلاً عربياً

 أرايت الموائق


  sahlawi    عدد المشاركات   >>  3              التاريخ   >>  26/3/2003



الأخت العزيزة الفاضلة لدينا مثل يقول ( سمك كبار يأكل سمك صغار ) هذا المثل ينطبق على وضعنا الحالي طالما أن أمريكا ترى نفسها السيد المطاع فأي عهود وأي مواثيق  هذه تنطبق فقط على الآخرين وليس على صاحب القرار أو من يضع القانون ، معذر يقال أن أول الخارجين على القانون هم من وضع القانون .

لا تتجعلي الأمر فلربما أتعب الصغار الكبار ، ولاذوا بالفرار . إن ربك لمرصاد ، ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين


  المناخلى    عدد المشاركات   >>  83              التاريخ   >>  26/3/2003



الإخوة المحامون لا يجب أن ندعى نحن هذا القول ، فحتى و إن كان الواقع لا يدعم الكلام عن القانون فيجب أن نصر على العمل بالقانون الدولى و لنعطىالفرصة للنتائج  حتى تظهر للوجود و لعلها تكون خيرا بدلا من البكاء و النحيب كمن لا حيلة لهم و خاصة أننا لا سلاح فى أيدينا نحن المحامين إلا القانون

 


  شناني    عدد المشاركات   >>  172              التاريخ   >>  26/3/2003



الدستور الوحيد الذي يحكم العالم الآن هو القوة

والمصالح هي إحدى تجليات القوة التي تحققها وتحميها

ولكن العرب تخلوا عن كل أسلحتهم

وبدون مقابل

وبددوا مصادر قوتهم وثروتهم

وتخلوا عن البحث العلمي ولم يعد للنظام العربي أن مشروع نهضوي سوى الاحتفاظ بالكرسي أطول فترة ممكنة

سواء بدعم الأميركان ، أو بالتحالف مع الشيطان ، لا فرق

أميركا تعد الدولة الفلانية بجائزة إن لبت مطالبها

 والمملكة النفطية تدفع وتمول بحسب الطلب

أين الشعب

 أين المراقبة

أين المحاسبة

لا أحد يجرؤ على الكلام

لم يستطع العرب أن يقيموا صناعة واحدة

رغم كل الثروات وكل العقول

لأن القرار السياسي لا يهتم بأي مشروع تنموي

القرار السياسي يهتم بشؤون أخرى

ليس من بينهما مصلحة الشعب العربي

في تحقيق مشروع  التنمية والقوة والحداثة

لقد دخل النظام العربي في مأزق حقيقي وتاريخي

وفي تناقض صارخ مع مصلحة الشعب نفسه

بحيث ترى الشعب في واد

والنظام في واد آخر

والكارثة أصبحت أن مصلحة النظام تتناقض تماما مع مصلحة الشعب

وهذا التناقض بسبب غياب الشرعية عن هذا النظام

غياب صوت الناس

حرية الناس

إذ أصبحت أميركا هي مصدر الشرعية للنظام العربي

فالاستبداد بالحكم هو البلاء الأول والأساس لكل الخيبات والانكسارات

وراح النظام العربي يدافع عن مصالحه وليس عن مصالح الشعب

وشتان بين الاثنين

 


 
 

 

الانتقال السريع           

 

  الموجودون الآن ...
  عدد الزوار 1954 / عدد الاعضاء 62