اسم المستخدم: كلمة المرور: نسيت كلمة المرور



 

     
 
 
نايف
التاريخ
2/23/2003 4:48:00 AM
  لماذا لا نعتز بلغة القرآن الكريم.....      

بسم الله الرحمن الرحيم

تحية طيبة لجميع الأخوة والأخوات 

بدايةً أشكر جميع الأخوة الذين سألوا عني خلال الفترة الماضية وأخص بالشكر الأساتذة عبدالله الناصري, موسى شناني وعلي الحقوقي.

أيها السادة من منكم شاهد المهزلة التي حدثت ليلة البارحة في قناة الجزيرة (22 فبراير 2003 في برنامج حوار مفتوح)....لقد كانت فكرة موضوع البرنامج أكثر من رائعة حيث تم فتح لقاء مفتوح مع طلبة جامعة بغداد و طلبة جامعة أمريكية....وكانت الأسئلة مباشرة بين الطرفين فكل منهما يعرض أسباب قلقه ومخاوفه من الآخر ......وقد هدف البرنامج إلى جسر الهوة بين الشعبين العراقي و الأمريكي  ......أعود للمهزلة التي تمنيت أن لا تحدث....وهي تحدث الطلبة العراقيين باللغة الانجليزية مع العلم أن هناك مترجمين فوريين....وحقيقة أن هذا الوضع قد سأني كثيراً....لأنني قرأت من خلاله رسالة ضمنية للشعب الامريكي وإدارته......!!!! 

ولا أود توضيح هذه الرسالة... لأنها للشخص"الفطين" من الوضوح بمكان....على أية حال: مصدر قلقي هو هل تحدث بعض العرب باللغة الانجليزية....ينم عن عدم كفأة إرثنا الحضاري المجيد أي عدم مقدرة اللغة العربية عن مواكبة التطور الحياتي ....لا أتصور ذلك....لكن قلقي يزداد حينما يقوم البعض منا بالتحدث باللغة الانجليزية على الرغم أن من حوله كلهم عرب ولا يجيدون اللغة الانجليزية.....ايضاً قلقي يبلغ ذروته حين أتأمل ولو لحظة أننا قد نكون أمريكيين أكثر من الأمريكان أنفسهم: فلماذا يتحدث الخليجي مثلاً مع الهندي أو الفلبيني بهذه اللغة على الرغم أن هذا الخليجي غير مجبر على ذلك....أليس في التحدث معهم بالعربية....نشراً لثقافتنا ولغتنا....لماذا يقوم الخليجي بالتعاقد مع خادمة فلبينية تجيد اللغة الانجليزية....لماذا كل الحرص على هذا الشرط....شرط إجادة اللغة....لماذا تقوم المراة الخليجية بالتحدث مع البائع (الاجنبي:غير العربي) بهذه اللغة....لماذا يقوم الاستاذ الجامعي بالتحدث بالانجليزية مع طلابه العرب على الرغم أن المقرر يتطلب أن تكون المحاضرات باللغة العربية.....لماذا نتحدث بهذه اللغة في كل مكان وكل مناسبة.... لماذا لا نجبر الغير أن يتحدث إلينا باللغة العربية....لماذا تكون دائماً لغتنا هي الأضعف حتى عند مقارنتها بلغة جنسيات طالما نظرنا إليها بأنها متخلفة....

لماذا يتعمد بعض وزراء الخارجية العرب التحدث باللغة الانجليزية .....هل يوجد هناك بروتوكولات دولية تلزم مثل هذه الفئة بعوج السنتهم....لماذا يقوم الفنان/الفنانة بإدخال مصطلحات أو جمل انجليزية في حديثه/حديثها لإشعار الجمهور بمهاراته اللغوية....هنا في المنتدى تجد بعضاً من هذه المهازل حيث لا زال يصر البعض على إدخال بعض الكلمات والجمل (سواء أكان ذلك بداع أو دون داع)... بعد هذا كله.....إذا كان الوضع أعلاه هو الذي نعيشه الآن ...أي قبل احتلال أمريكا المحتمل للعراق (والذي ادعو الله ألا يحدث) فكيف بالوضع بعد دخول أمريكا للعراق واحتلاله ....والسيطرة على ثرواته ...وابتزاز جيرانه....وتنفيذ خطة كولن باول....أقول كيف سيكون وضعنا الثقافي والايدلوجي بعد الحرب على العراق....!!!!

رغم هذا فإن أسئلتي التي أدو طرحها هي:

1-     ما هي الأسباب الحقيقية التي تجعلنا نتحدث باللغة الانجليزية خاصة إذا كنا في بلداننا العربية...؟

2-     هل هذه المهازل تعني تأثرنا بالحياة والفكر الغربي......؟

3-     ما هي الألية التي يجب على الحكومات/الأفراد اتخاذها للتقليل من انعكاسات استخدام اللغة الانجليزية؟

4-     ما هي الآلية التي يجب إتباعها في المنتدى لمحاربة أو التقليل من استخدام هذه اللغة والتي يأتي استخدامها على حساب لغة القرآن الكريم؟

5-     كيف نستطيع القضاء أو الحد من انتشار العناوين واليافطات التجارية التي تحمل فكر ولغة غربية....؟

6-     ما هي مسؤولية وزارات التربية والتعليم و المصلحين التربويين لتوعية الناس بخطورة الاستمراء في استخدام هذه اللغة؟

الإجابة على هذه الأسئلة بكل شفافية قد تقودنا لوضع اجندة  من شأنها أن تقلل من انعكاسات الحياة الغربية على لغتنا العربية المقدسة.

للجميع تحياتي

نايف


  أحمد زكي    عدد المشاركات   >>  30              التاريخ   >>  23/2/2003



مرحبا بالدكتور نايف.

 

ياسيدي هذا يدل على الضعف، وغياب الثقة.

رحمة الله على أيام كانت العربية لغة العلماء.

أعرف أحد أصدقائي لا يفهم من اللغة الانجليزية أكثر مما تفهم جدتي من الصينية. وجاءني يستشيرني ماذا يقول في مقابلة شخصية لوظيفة تشترط اتقان اللغة الانجليزية. فقلت له: بدلا من أن تقول( نعم) قل (يا.. يا).. وبدلا من أن تقول (بمجرد) قل: (ونس).. وحفظته كم كلمة دون أن يفهم معناها. وأوصيته ألا يعرض نفسه لأن يكذب. بحيث لا يدع فرصة لكي يسأله أحد: (هل تتقن اللغة الانجليزية؟).

والنتيجة؟

 أخذ صاحبنا الوظيفة. ولم يستعمل تلك اللغة في عمله قط!

 

ومن يهن يسهل الهوان عليه!


  نور99    عدد المشاركات   >>  18              التاريخ   >>  23/2/2003



بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ الكريم الدكتور نايف المحترم

تحية وتقدير

أولا الحمد لله على عودتكم الميمونة لتنيروا أفق المنتدى لأنكم مع البعض الآخر من الأعضاء الكرام ومنهم على سبيل المثال لا الحصر الأخ الشناني والأخ الناصري ، ففي طروحاتكم المس الجدية والصدق في المسعى والنبل في الغاية وارى الرصانة في الطرح وأتمنى أن يسعى باقي الزملاء إلى العمل على وفق الهدف المعلن للمنتدى المتمثل بتوجيه الإمكانات نحو التقارب بين الحقوقيين في الوطن العربي ومعالجة المشاكل القانونية والتشريعية

الأستاذ الكريم

إن الموضوع الذي أشرت إليه يمثل عقدة من عقد النقص التي يحس بها أبناء الوطن العربي و أبناء دول العالم الثالث على وجه العموم وهذا له أسباب تاريخية واجتماعية ناشئة عن تراكمات حقب زمنية طويلة ، والتمثل بقول الأجنبي لا يدل على التحضر بل على الضعف في الشخصية ، لكن معرفة اللغات له منفعة كبيرة تمكنا من الاطلاع على ثقافات الشعوب الأخرى وتكون سلاح فعال لو تمكنا من توظيفها لخدمة المجتمع العربي ، كما ان الحاجة تدعونا احيانا الى التخاطب مع الغير بلغتهم حتى نتمكن من ايصال الفكرة بالشكل السليم على ان نكون نملك الادوات اللازمة لذلك ، واني وان لم استطع مشاهدة البرنامج المذكور الا اني التمس العذر لهم بان الهدف هو مخاطبة الشعب الامريكي لتوضيح الرؤيا التي يحملها هؤلاء الطلبة وليس التأسي بهم

ولكن اعود فاقول ان لغتنا العربية لغة الرسالة المحمدية التي استوعبت شريعته الكبرى قادرة على ان تسمو بنا الى افاق التقدم والتطور

وتفضلوا بقبول وافر الاحترام والتقدير

سالم الموسوي


  شناني    عدد المشاركات   >>  172              التاريخ   >>  24/2/2003



صديقي نايف

الحمد لله على سلامتك

بالأمس شاهدت البرنامج إعادة على قناة الجزيرة

ولكن كان لي ملاحظات أخرى

الطالب العراقي ، مثال للطالب العربي

يعتلي جبينه الخوف

يفكر ألف مليون مرة قبل أن يتكلم

خشية أن ينطق بكلمة خطأ

فتذهب رقبته ثمنا لذلك

ملاحظة أخرى

مداخلات الطلاب الأميركيين منظمة ويطرح بها أفكار واضحة محددة

تعبر عن الذهنية الغربية في التعاطي المنظم مع الأمور والمسائل المختلفة

أما الطالب العراقي

فيا حسرتي عليه

يتكلم مرة عن سائق التاكسي وتارة عن ملجأ العامرية

وآخر يشرح كيف عاش ودرس في أميركا

وأفكار مشتتة وضائعة

إنه الخوف والقهر المستمر يا عزيزي

يجعل الإنسان ينسى فطرته الأساسية

وينسى حواسه الأساسية

فلا يعود قادرا على مجرد الكلام

وإنها الذهنية العربية بامتياز

يسودها الاعتباط والغبش والفوضى

بالمقابل من كل ذلك

فإن التحدث باللغة الانجليزية من قبل بعض الطلاب

لاسيما أولئك الذين تكلموا جملة عربية محشوة ببعض الكلمات الانجليزية فهو لعمري داء ومرض نفسي

وقد بحث ذلك علم النفس الحديث

وسماه ' التماهي في قيم وشخصية المتسلط

وهي دليل على الشعور بالدونية والإحباط

والقهر والضعف والعجز

لذلك ، يلجأ الإنسان المقهور ، كما يقول الدكتور مصطفى حجازي ، في كتابه سيكولوجيا الإنسان المقهور

يلجأ إلى تقليد الإنسان القوي والناجح

في سلوكه وفي كلامه وفي قيمه أيضا

حتى يخدع نفسه ويشعر بأنه قوي مثلهم

لأنه فقط يتحدث مثلهم

ويلبس مثلهم

ويتصرف مثلهم

فهنيئا للمخاتير العرب

فقد نجحوا في أن يجعلونا نقلد أعداءنا في كل شيء

فشكرا لهم

ولك أيضا ، ولكن لسبب مختلف

تقبل تحياتي


  jamal    عدد المشاركات   >>  3              التاريخ   >>  24/2/2003



 

           الأخ نايف

 

            شكراً على هذا الموضوع الرائع ، حيث ذكرني موضوعك هذا نكتة على أحد الرؤساء عند مخاطبتة  لشعبة حيث قال لا تتحدثوا  بالغة الإنجليزية و إلا سوف أعاقبكم إن تحدثتم بها ، فهل فهمتم فأجاب الشعب بنعم ، فقال حضرة الرئيس OK !!!!!!  لنا لقاء غداً .

         

             ولكن هناك قاعدة تقول اذا أردت مخاطبة عدوك فخاطبة بلغتة . وليس معنا هذا أن ننسى لغتنا العربية وان نبتعد عنها ولكن ما أجمل أن يكون لديك عدة لغات .  ومن أمثلة الشعوب التي تحترم لغتها كما اعرف الشعب الألماني الذي يرفض الحديث معك بأي لغة غير الألمانية فما أجمل هذا التعامل  .

                

          فعندما نتعاون ونخاطب الآخرين بلغتنا العربية مهما كانت لغاتهم ، فسوف يحترمون لغتنا العربية في الزمن القريب .


  سنهوريات    عدد المشاركات   >>  28              التاريخ   >>  25/2/2003



 

اذا طاح الجميل كثرة سكاكينة

الطالب العراقي كما الطالب العربي اول مرة يكون في هذا الوضع

والطالب الامريكي

انظر الى جموع الجمهور العربي في اي مناسبة ولتكن فرح ولتكن فوزا للمنتخب وانظر اجاباتهم للسؤال التقليدي والسطحي والذي لا يريد اي تفكير وهو كيف شعورك وانت ترى فوز المنتخب اليوم؟؟؟

انظر المقابلات التي تتم مع اللاعبين..؟

مع رجال الاعمال

الطالب العراقي ليس كما الطالب الامريكي

الطالب العراقي لدية رسالة يحب ان يوصلها في افضل صورة

الطالب الامريكي لدية استفسارات يريد ان يتأكد منها

فايهما في وضع افضل( فضلا عن التعود والتكيف)

الطالب العراقي يقف على حدود بلاده نصف مليون جندي مدرعين بجهنكية الاسلحة في ظل صمت عربي مطبق. بل دق للطبول الحرب بل ومباركة الجهود الامريكية وامتداح بوش العظيم ومطالبة العراق بمزيد من التعاون( اكثر من طلب السي اي ايه لتأتي وتفتش) ورمي صدام بالتعنت. بيمنا الطالب الامريكي يفكر على اي دسكو يروح (ليس الى) الطالب العراقي كما بلده العيون العربية مسلطة عليه بالانتقاد .

اما اذا كنت ستلوم مستخدمي اللغة الانجليزية. ومستخدميها في هذا المنتدى بالذات فاعتقد انك تسطيع ذلك دون حاجة الى تنظر عن الطالب العراقي. والطالب العراقي في غنى واذا كنت تعتقد ان الخطاب الذي شاركت في اعداده يسمح لك بان تمن وتقزم الطالب العراقي او انه قربى او صدقة فلا تتبعوا صدقاتكم بالمن والاذى.

وبالناسبة هذا الخطاب بسيط جدا واقل بكثير مما يجب ان يقدم ولا يحتاج الى تلك الضجة, وليس فيه اي شيء يثير القلق او الخوف وليس كل مافية يطابق ماقوله المسؤلون وعلى راسهم ولي العهد ووزير الخارجية. بل ماقالة المسؤلون قوى بل اعنف واصدق. والخطاب يجب ان يبتذل اكثر من ذلك.

ان التحدث باللغة الانجليزية لا يعني ابدا عدم الاعتزاز بلغة القراءان. ووجود قلمة القراءان هنا اقحام ليس له مايبرره ومحاولة اضفاء الدين والقدسية في موضوع حواري كخطبة في مسجد. اللغة العربية باقية ولا خوف عليها وقد تكفل الله بحفظها ولن يظر اللغة العربية هرطقة المتفيهقون باللغة الانجليزية لتغطية عجزهم في العربية وخوائهم الفكري والثقافي. وبالتالي فهولاء ليس عزا للعربية تكلمهم بها. لانهم لن يزيدوها الا استنواقا للجمل. وامثلة الاستنواق كثيرة جدا ولا اريد ان امثل لها بمايعكسة الفانون اليوم, بل من اناس في هذا المنتدى. واتمنى واتمنى مرة اخرى الا اضطر ان ان اثبت ذلك.

ان اللغة الانجليزية هي في كثير من الاحيان مسألة استساغة وليس اعتزاز وهي لاتمثل دولة يمكن الاعتزاز بها بل هي من العالمية الى درجة ان من لايتقنها يعتبر امي. وهذا ليس قوة بها لذاتها وضعفا في لغة الضاد. بل نتيجة لقوة وسيطرة الحضارة والثقافة التي تشكل وعائها. وقت كانت اللغة العربية  مسيطرة وطاغية في كل التعاملات التجارية والثقافية ةالمهنية والبحرية, ايام كانت الحضارة الاسلامية هي المسيطرة. وكثير من الالفاظ العربية مازالت تستخدم حتى اليوم. ومسألة الاستساغة قد تكون نمطية -ولا اريد ان استخدم المسطلح هنا على شان مايزعل احد بالرغم انني اشعر ان لفظ نمطية لا يعبر ما اريد قوله بالضبط- ومسألة الاستساغة احيانا لايمكن العتراض عليها. فمن يأكل بيتزا لايمكن ان تقول انه لا يعتز بالكبسة او المنسف او المكبوس او المصقعة او الكليجاء!!

بقي ان اشير الى شيء مهم وهو انه في كثير من الحالات يحتاج الشخص الى اللغة الانجليزية كضروة لعدة اسباب: اولها ان يكون العلم الذي تعلمة كان في اللغة الانجليزية وسيطرة المسطلحات والمفاهيم والانساق لايمكن تجاهلها. لان في ذلك محور نقاشاته وحواراته الشفوية حتى انها اصبحت اسهل عليه. ويضاف الى ذلك وجود شخص في بيئة العمل كمسؤل اجنبي واضطرارك الى التكلم في الانجليزية يجعل كثيرا من (الترمونلجي)!! هي المسيطرة والاقرب الى ذهنك.

صحيح ان هناك فئة تصر اصرارا بغيضا متكلفا ومصطنعا للتكلم بالانجليزية بمناسبة وبدون مناسبة . تسلك في ذلك سلوكا شوفونيا واستعراضيا يدل على نقص او شعوارا بالنقص.. وتخيلوا معي اجتماع كل الحضور عرب ومع ذلك يتم باللغة الانجليزية!! ولك هذه الفئة يجب عدم الخوف او الاكتراث منها.

ملاحظة هذه المشاركة لم تراجع املائيا, فالرجاء العلم والمعذرة

دمت طيبا

اخوك بن الادلم


  KANON    عدد المشاركات   >>  1              التاريخ   >>  26/2/2003



بسم الله الرحمن الرحيم

بعد التحية:

اولا هناك مقولة قيلت في مثل هذه المهزلة

وهي  اعوذ بالله من امة ضحكت لجهلها الامم

اما بشان هذه الرخصة فهي ليست لعبة  في يد المراة

انما للمحكمة تقدير الدوافع والاسباب

ثم ان هذه اللغة مكرمة بهؤلا او بدونهم فقد كرمها

الله سبحانه وتعالى بان جعلها لغة القرآن الكريم

صـــالــــح الـــشـــريــــــف

 


  محمد كارم    عدد المشاركات   >>  4              التاريخ   >>  26/2/2003



كنت اتصور أن يكون موضوع تلك المشاركة إستخدام المحلات التجارية والشركات التجارية العربية اسماء اجنبية وغير عربية كان من الممكن ان يكون ذلك مقبولاً

أما استخدامها لان طلاب عراقيين تحدثوا مع طلاب أمركيين بلغة غير عربية فهذا  هو الامر الطبعي لسبب أن الرسالة موجهـة بالاساس الى الشعوب الغربية وأن الحديث معهم وبلغتهم هو المنطقي والادعى للفهم ولو كان الطلاب العراقيين تحدثوا بالعربية في مضوع كهذا ما كانوا وصلوا الرسالة التى يجب ان تصل على النحو المرجو

الامر الثانى أننا بالفعل نحتاج الى مخاطبة الغرب وباللغة التى يفهمها هناك قوى خيرة في العالم ومنها الغرب وهناك مظاهرات مليونية تخرج واصحاب لغة الضاد نائمين نحتاج أن نخاطبهم وبلغتهم فماهى النقيصة أن طلاباً عراقيين تحدثوا مع أمريكان بلغتهم في الوقت الذى ينام فية  الكثر من الحكام العرب في غرف نوم الامريكان

تحياتى


 
 

 

الانتقال السريع           

 

  الموجودون الآن ...
  عدد الزوار 1100 / عدد الاعضاء 62