كدت اخجل وفي ظل الاحداث المتوالية والسريعة ان افصح اني محامي مصري بعد ان كان هذا اللقب هو فخر لي ولابنائي ما يحدث في الآونة الاخيرة هو بداية النهاية لكرامة المحامي لقد اهدرت داخل وطنه وخارجها وما زال هناك من يهتف ويهلل ويحارب من اجل مصالحه الشخصية قلنا كثيرا افيقوا ولكن لا حياة لمن تنادي واقعة يندي لها الجبين في القاهرة الا وهي الاعتداء علي الاستاذ / علي ايوب - والاخري الاعتداء علي الاستاذ / مجدي عبد الحليم بالمغرب .. ماذا تبقي لنا من كرامة ومازال المهللون يهللون والمصفقون يصفقون وداعا نقابة المحامين المحترمين ولكم تحياتي مصطفي عبد الحميد المحامي
الانتقال السريع اختــــار